معجم معاني كلام العرب/ج4:عين-ياء
المظهر
معجم دكتور عوف ( المختار من كلام العرب ) وضعه دكتور أحمد محمد عوف
الجزء الرابع
[عدل]عين
[عدل]- عادية: مفرد عوادى زهي من العدوان وهو الظلم .وعاد أو عادية بمعن
- عاربة: اليمنيون المنتمون إلى يعرب بن قحطان المذكور في التوراة باسم يارح بن قحطان.ويزعم العرب أن أصل لسانهم، ومصدر بيانهم وبذلك يفتخر حسان بن ثابت في قوله:
- عب : العبث: أن يخلط بعمله لعبا والعبث: طعام مخلوط بشيء .ويقال لما ليس له غرض صحيح: عبث. قال: }أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا{ [المؤمنون/115].
- عبأ : ما عبأت به، أي: لم أبال به، وأصله من العبء، أي: الثقل، وقيل أصله من: عبأت الطيب ، وقيل: عبأت الجيش، وعبأته: هيئته
- عبء :العَبْءُ : الثقل والحِمل، ما عبأت به أي لم أقدّره، ولم أبال به، وما يعبأ بكم ربي أي لا يرى لكم قدرا ولا وزنا.
- عبء، بالكسر: حمل، وثقل من أي شئ كان، والعدل، والمثل. ويقال: عب، كدم. وعبأ المتاع: هيأه، وعبأالجيش: جهزه، كعبأه، تعبئة وتعبيئا فيهما. وعبأ الطيب: صنعه وخلطه. والعباء: كساء كالعباءة ج: أعبئة. والمعبأة: خرقة الحائض. والاعتباء: الاحتشاء.
- عبان: الحية الضخمة الطويلة، أو الذكر خاصة، أو عام. والأثعبي بالفتح، والأثعبان والأثعباني بضمهما: الوجه الفخم في حسن وبياض. وفوه يجري ثعابيب، أي: ماء صاف متمدد. والثعوب: المرة.
- عبر : العبر: تجاوز من حال إلى حال، فأما العبور فيختص بتجاوز الماء، إما سباحة، أو في سفينة، أو على بعير، أو قنطرة، ومنه: عبر النهر: لجانبه حيث يعبر إليه أو منه ، والعبرة كالدمعة، وقيل: عابر سبيل. قال تعالى: }إلا عابري سبيل{ [النساء/43]، وناقة عبر أسفار، وعبر القوم: إذا ماتوا، كأنهم عبروا قنطرة الدنيا، وأما العبارة فهي مختصة بالكلام العابر الهواء من لسان المتكلم إلى سمع السامع، والاعتبار والعبرة: بالحالة التي يتوصل بها من معرفة المشاهد إلى ما ليس بمشاهد. قال تعالى: }إن في ذلك لعبرة{ [آل عمران/13]، }فاعتبروا يا أولي الأبصار{ [الحشر/2]، والتعبير: مختص بتعبير الرؤيا، وهو العابر من ظاهرها إلى باطنها، نحو: }إن كنتم للرؤيا تعبرون{ [يوسف/43]، وهو أخص من التأويل؛ فإن التأويل يقال فيه وفي غيرهطير : الطائر: كل ذي جناح يسبح في الهواء، يقال: طار يطير طيرانا ، والأنثى: طائرة .وتطير فلان، واطير أصله التفاؤل بالطير ثم يستعمل في كل ما يتفاءل به ويتشاءم، }قالوا: إنا تطيرنا بكم{ [يس/18]،.
- عبس: انظر :عبوس .
- عبقر: هو موضع للجن ينسب إليه كل نادر من إنسان، وحيوان، وثوب، قال تعالى: }وعبقري حسان{ [الرحمن/76]، وهو ضرب من الفرش فيما قيل، جعله الله مثلا لفرش الجنة.
- عَبْقَرِيٍّ :العَبقري نوع من الديباج، والبسط كلها، وتزعم العرب أن عبقر قرية تسكنها الجن، يصنعون فيها صنائع عجيبة، فكل ما استغربوه واستعظموه نسبوه إلى تلك القرية.
- عبقري:العبقري:النادرفي نوعه.
- عبهر : زعفران
- عبهر:جوهر النرجس أو الياسمين أو الممتلئ الجسم الناعم الأبيض الجامع للمحاسن
- عبودية: إظهار التذلل، والعبادة أبلغ منها؛ لأنها غاية التذلل، ولا يستحقها إلا من له غاية الإفضال، وهو الله تعالى، ولهذا قال: }ألا تعبدوا إلا إياه{ [الإسراء/23].
- عبوس: قطوب الوجه من ضيق الصدر. قال تعالى: }عبس وتولى{ [عبس/ 1]، }ثم عبس وبسر{ [المدثر/22]، ومنه قيل: يوم عبوس. قال تعالى: }يوما عبوسا قمطريرا{ [الإنسان/10]، وعبس الوسخ على وجهه: إذا يبس.
- عتاد: ادخار الشيء قبل الحاجة إليه كالإعداد،
- عتب : العتب: كل مكان ناب بنازله، ومنه قيل للمرقاة ولأسكفه الباب: عتبة، وكني بها عن المرأة فيما روي: (أن إبراهيم عليه السلام قال لامرأة إسماعيل: قولي لزوجك غير عتبة بابك واستعير العتب والمعتبة لغلظة يجدها الإنسان في نفسه على غيره،والاستعتاب: أن يطلب من الإنسان أن يذكر عتبه ليعتب، يقال: استعتب فلان.
- عتل: الأخذ بمجامع الشيء وجره بقهر، كعتل البعير. قال تعالى: }فاعتلوه إلى سواء الجحيم{ [الدخان/47]، والعتل: الأكول المنوع الذي يعتل الشيء عتلا.
- عتو :العتو: النبو عن الطاعة، يقال: عتا يعتو عتوا وعتيا. قال تعالى: }وعتوا عتوا كبيرا{ [الفرقان/21]، }من الكبر عتيا{ [مريم/8]، أي: حالة لا سبيل إلى إصلاحها ومداواتها.
- عَتَوْا:خرجوا عن طاعة الله، استكباراً وترفعاً عن الحق .
- عتيد: المعد والمعد. قال تعالى: }هذا ما لدي عتيد{ [ق/23]، }رقيب عتيد{ [ق/18]، أي: معتد أعمال العباد، وقوله: }أعتدنا لهم عذابا أليما{ [النساء/18]،وفرس عتيد وعتد: حاضر العدو، والعتود من أولاد المعز، جمعه: أعتدة، وعدان على الإدغام.
- عتيق: المتقدم في الزمان، أو المكان، أو الرتبة، ولذلك قيل للقديم: عتيق، وللكريم عتيق، ولمن خلا عن الرق: عتيق.. والعاتقان: ما بين المنكبين، وذلك لكونه مرتفعا عن سائر الجسد، والعاتق: الجارية التي عتقت عن الزوج؛ لأن المتزوجة مملوكة.
- عثر : عثر الرجل يعثر عثارا وعثورا: إذا سقط، ويتجوز به فيمن يطلع على أمر من غير طلبه. قال تعالى: }فإن عثر على أنهما استحقا إثما{ [المائدة/ 107]، يقال: عثرت على كذا. قال: }وكذلك أعثرنا عليهم{ [الكهف/21]، أي: وقفناهم عليهم من غير أن طلبوا.
- عثن: أو العثان: الدخان .
- عثى : العيث والعثي يتقاربان، نحو: جذب وجبذ، إلا أن العيث أكثر ما يقال في الفساد الذي يدرك حسا، والعثي فيما يدرك حكما. يقال: عثي يعثي عثيا (قال ابن سيده: عثا عثوا، وعثي عثوا: أفسد أشد الإفساد }ولا تعثوا في الأرض مفسدين{ [البقرة/60]، وعثا يعثو عثوا، والأعثى: لون إلى السواد، وقيل: للأحمق الثقيل: أعثى.
- عجُّ : العَجُّ هو رفع الصوت بالتلبية .
- عَجُّ: العَجُّ هو رفع الصوت بالتلبية في الحج .
- عجب :العجب والتعجب: حالة تعرض للإنسان عند الجهل بسبب الشيء وأعجب منه، وقال: }بل عجبت ويسخرون{ [الصافات/12]، أي: عجبت من إنكارهم للبعث لشدة تحققك معرفته، ويسخرون لجهلهم ويقال لمن يروقه نفسه: فلان معجب بنفسه، والعجب من كل دابة: ما ضمر وركه.
- عجز الإنسان: مؤخره، وبه شبه مؤخر غيره. قال تعالى: }كأنهم أعجاز نخل منقعر{ [القمر/20]، والعجز أصله التأخر عن الشيء، وحصوله عند عجز الأمر، أي: مؤخره، وأعجزت فلانا وعجزته وعاجزته: جعلته عاجزا. قال: }واعلموا أنكم غير معجزي الله{ [التوبة/2]، }وما أنتم بمعجزين في الأرض
- عجف :قال تعالى: }سبع عجاف{ [يوسف/43]، جمع أعجف، وعجفاء، أي: الدقيق من الهزال، من قولهم: نصل أعجف: دقيق، وأعجف الرجل: صارت مواشيه عجافا، وعجفت نفسي عن الطعام، وعن فلان أي: نبت عنهما.
- عجل: انظر: عجلة
- عجلة: طلب الشيء وتحريه قبل أوانه، وهو من مقتضى الشهوة، فلذلك صارت مذمومة في عامة القرآن حتى قيل: (العجلة من الشيطان) والعجلة: الإداوة الصغيرة التي يعجل بها عند الحاجة، والعجلة: خشبة معترضة على نعامة البئر، وما يحمل على الثيران، وذلك لسرعة مرها. والعجل: ولد البقرة لتصور عجلتها التي تعدم منه إذا صار ثورا. قال: }عجلا جسدا{ [الأعراف/148]، وبقرة معجل: لها عجل.
- عجم : العجمة: خلاف الإبانة، والإعجام: الإبهام، واستعجمت الدار: إذا بان أهلها ولم يبق فيها عريب، أي: من يبين جوابا، ولذلك قال بعض العرب: خرجت عن بلاد تنطق، كناية عن عمارتها وكون السكان فيها. والعجم: خلاف العرب، والعجمي منسوب إليهم، والأعجم: من في لسانه عجمة، عربيا كان، أو غير عربي، اعتبارا بقلة فهمهم عن العجم. ومنه قيل للبهيمة: عجماء والأعجمي منسوب إليه. قال: }ولو نزلناه على بعض الأعجمين{ [الشعراء/198]، على حذف الياآت. قال تعالى: }ولو جعلناه قرآنا أعجميا لقالوا لولا فصلت آياته أأعجمي وعربي{ [فصلت/44]، }يلحدون إليه أعجمي{ [النحل/103]، وسميت البهيمة عجماء من حيث أنها لا تبين عن نفسها بالعبارة إبانة الناطق. وقيل: (صلاة النهار عجماء) (هذا القيل لأبي عبيدة بن عبد الله بن مسعود، وليس حديثا كما يظنه بعض الناس.
- عد : عدد: آحاد مركبة، وقيل: تركيب الآحاد، وهما واحد. قال تعالى: }عدد السنين والحساب{ [يونس/5]، وقوله تعالى: }فضربنا على آذانهم في الكهف سنين عددا{ [الكهف] والعدة: هي الشيء المعدود. قال تعالى: }وما جعلنا عدتهم{ [المدثر/31]، أي: عددهم، وقوله: }فعدة من أيام آخر{ [البقرة/184]، أي: عليه أيام بعدد ما فاته من زمان آخر غير زمان شهر رمضان، }إن عدة شهور{ [التوبة/36]، والعدة: عدة المرأة: وهي الأيام التي بانقضائها يحل لها التزوج.وقوله: }فعدة من أيام آخر{ [البقرة/184]، أي: عدد ما قد فاته، وقوله: }ولتكملوا العدة{ [البقرة/185]، أي: عدة الشهر، وقوله: }أياما معدودات{ [البقرة/184]، فإشارة إلى شهر رمضان. وقوله: }واذكروا الله في أيام معدودات{ [البقرة/203]، فهي ثلاثة أيام بعد النحر، والمعلومات عشر ذي الحجة. والعداد: الوقت الذي يعد لمعاودة الوجع،
- عُدّ : العُدّ انسداد قناة الغدة الدهنية و العَدّ بفتح العين الحساب والإحصاء و العُدّ و العُدّة بضمهما:بَثْر يخرج في وجوه الملاح.و العُدّ بثر يكون في الوجوه.يقال:قد استمكت العُدّ فاقبحه ،أي ابيض رأسه من القيح فافضخه حتى تمسح عنه قيحه.العُدّ طَفْح بثريّ ينشأ من التهاب غدد الدهن مع تجمع الإفرازات(و هو حب الشباب).والعُدّ أو العُدّة (حب الشباب) .
- عدالة والمعادلة: لفظ يقتضي معنى المساواة، فالعدل هو التقسيط على سواء، وعلى هذا روي: (بالعدل قامت السموات والأرض) ورجل عدل: عادل، ورجال عدل، يقال في الواحد والجمع
- عدس : العدس: الحب المعروف. قال تعالى: }وعدسها وبصلها{ [البقرة/61]، والعدسة: بثرة على هيئته، وعدس: زجر للبغل ونحوه، ومنه: عدس في الأرض (يقال: عدس في الأرض: ذهب فيها. انظر: المجمل 3/651)، وهي عدوس (يقال: امرأة عدوس السرى: إذا كانت قوية عليها).
- عَدَس : عُشب حولي دقيق الساق، من الفصيلة القرنية، أوراقه مركّبة ريشيّة ذات أذينات دقيقة، وثمرته قرن مفلطح صغير.
- عدن : قال تعالى: }جنات عدن{ [النحل/31]، أي: استقرار وثبات، وعدن بمكان كذا: استقر، ومنه المعدن: لمستقر الجواهر
- عدو: العدو: التجاوز ومنافاة الالتئام، فتارة يعتبر بالقلب، فيقال له: العداوة والمعاداة، وتارة بالمشيء، فيقال له: العدو، وتارة في الإخلال بالعدالة في المعاملة، فيقال له: العدوان والعدو. قال تعالى: }فيسبوا الله عدوا بغير علم{ [الأنعام/108]،
- عدواء :العدواء: المكان الذي لا يطمئن من قعد عليه. - 312 - فعادى عداء بين ثور ونعجة
- عدوى :العدوى هي عملية غزو الجسم ببعض الميكروبات مثل الفيروسات أو البكتريا والتي تحدث المرض وذلك عن طريق انطلاق السموم ومن أمثلة الأمراض المعدية مرض نقص المناعة في الجسم والذي يسمى الإيدز
- عذب
- عذر - العذر: تحري الإنسان ما يمحو به ذنوبه. ويقال: عذر وعذر، وذلك على ثلاثة أضرب: إما أن يقول: لم أفعل، أو يقول: فعلت لأجل كذا، فيذكر ما يخرجه عن كونه مذنبا، أو يقول: فعلت ولا أعود، ونحو ذلك من المقال. وهذا الثالث هو التوبة، فكل توبة عذر وليس كل عذر توبة، واعتذرت إليه أتيت بعذر، وعذرته: قبلت عذره. قال تعالى: }يعتذرون إليكم إذا رجعتم إليهم قل لا تعتذروا{ [التوبة/94]، والمعذر: من يرى أن له عذرا ولا عذر له. قال تعالى: }وجاء المعذرون{ [التوبة/90]، وقرئ (المعذرون) (وبها قرأ يعقوب الحضرمي. انظر: إرشاد المبتدي ص 355) أي: الذين يأتون بالعذر. قال ابن عباس: لعن الله المعذرين ورحم المعذرين (انظر: الدر المنثور 4/260؛ والأضداد لابن الأنباري ص 321؛ واللسان (عذر). قال ابن الأنباري: كأن المعذر عنده الذي يأتي بمحض العذر، والمعذر: المقصر؛ وانظر عمدة الحفاظ: عذر)، وقوله: }قالوا معذرة إلى ربكم{ [الأعراف/164]، فهو مصدر عذرت، كأنه قيل: أطلب منه أن يعذرني، وأعذر: أتى بما صار به معذورا، وقيل: أعذر من أنذر (انظر: الأضداد ص 321؛ والبصائر 4/36) : أتى بما صار به معذورا، قال بعضهم: أصل العذر من العذرة وهو الشيء النجس (راجع: اللسان مادة (عذر) )، ومنه سمي القلفة العذرة، فقيل: عذرت الصبي: إذا طهرته وأزلت عذرته، وكذا عذرت فلانا: أزلت نجاسة ذنبه بالعفو عنه، كقولك: غفرت له، أي: سترت ذنبه، وسمي جلدة البكارة عذرة تشبيها بعذرتها التي هي القلفة، فقيل: عذرتها، أي: افتضضتها، وقيل للعارض في حلق الصبي عذرة، فقيل: عذر الصبي إذا أصابه ذلك، قال الشاعر:
- عر م :العَرِم : الشديد، وأصله من العرامة، وهي الشدة والشراسة والصعوبة، وقيل: العرم اسم للوادي الذي كان فيه الماء.
- عرافة :علم العرافة :هو معرفة الاستدلال ببعض الحوادث الخالية على الحوادث الآتية بالمناسبة أو المشابهة الخفية التي تكون بينهما أو الاختلاط أو الارتباط وشرط كون الارتباط المذكور خفيا أن لا يطلع عليه إلا الأفراد، وذلك إما بالتجارب أو بالحالة المودعة في أنفسهم عند الفطرة بحيث عبر عنهم النبي صلى الله عليه وسلم بالمحدثين المصيبين في الظن والفراسة.
- عرب : أمة سامية (نسبة إلى سام بن نوح) تسكن جزيرة العربوالعرب: ولد إسماعيل، والأعراب جمعه في الأصل، وصار ذلك اسما لسكان البادية. }قالت الأعراب آمنا{ [الحجرات/14]، }الأعراب أشد كفرا ونفاقا{ [التوبة/97]، }ومن الأعراب من يؤمن بالله واليوم الآخر{ [التوبة/ 99]، وقيل في جمع الأعراب: أعاريب، قال الشاعر:
- عُرباً : جمع عَروبة: وهي المرأة التي يفصح حالها عن عفّتها، وحبّها لزوجها، فهي حبيبة، شديدة العشق والتعلق بزوجها.
- عرجن: قال تعالى: }حتى عاد كالعرجون القديم{ [يس/39]، أي: ألفافه من أغصانه.
- عرش :العرش : يعني الملك . . والعرش: العرش في الأصل: شيء مسقف، وجمعه عروش. قال تعالى: }وهي خاوية على عروشها{ [البقرة/259]، ومنه قيل: عرشت الكرم وعرشته: إذا جعلت له كهيئة سقف، وقد يقال لذلك المعرش. قال تعالى: }معروشات وغير معروشات{ [الأنعام/141]، }ومن الشجر ومما يعرشون{ [النحل/68]، }وما كانوا يعرشون{ [الأعراف/137].. وعرش الله: ما لا يعلمه البشر على الحقيقة إلا بالاسم
- عرض : العرض: خلاف الطول، وأصله أن يقال في الأجسام، ثم يستعمل في غيرها كما قال: }فذو دعاء عريض{ [فصلت/51]. والعرض خص بالجانب، وأعرض الشيء: بدا عرضه، وعرضت العود على الإناء، واعترض الشيء في حلقه: وقف فيه بالعرض، واعترض الفرس في مشيه، وفيه عرضيه. أي: اعتراض في مشيه من الصعوبة، وعرضت الشيء على البيع، والعارض: البادي عرضه، فتارة يخص بالسحاب نحو: }هذا عارض ممطرنا{ [الأحقاف/24]، وبما يعرض من السقم، فيقال: به عارض من سقم والعرضة: ما يجعل معرضا للشيء. قال تعالى: }ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم{ [البقرة/224]،
- عرف : المعرفة والعرفان: إدراك الشيء بتفكر وتدبر لأثره، وهو أخص من العلم، ويضاده الإنكار، ويقال: فلان يعرف الله ولا يقال: يعلم الله متعديا إلى مفعول واحد، لما كان معرفة البشر لله هي بتدبر آثاره دون إدراك ذاته، ويقال: الله يعلم كذا، ولا يقال: يعرف كذا، لما كانت المعرفة تستعمل في العلم القاصر المتوصل به بتفكر، وأصله من: عرفت. أي: أصبت عرفه. ويضاد المعرفة الإنكار، والعلم الجهل والعارف في تعارف قوم: هو المختص بمعرفة الله، ومعرفة ملكوته، وحسن معاملته وعرفه: جعل له عرفا. أي: ريحا طيبا. قال في الجنة: }عرفها لهم{ [محمد/6]، أي: طيبها زينها وقوله: }فإذا أفضتم من عرفات{ [البقرة/198]، فاسم لبقعة مخصوصة، وقيل: سميت بذلك لوقوع المعرفة فيها بين آدم وحواءوقيل: بل لتعرف العباد إلى الله تعالى بالعبادات والأدعية. والعرف: المعروف من الإحسان، وقال: }وأمر بالعرف{ [الأعراف/199]. وعرف الفرس والديك معروف والعراف كاكاهن إلا أن العراف يختص بمن يخبر بالأحوال المستقبلة، والكاهن بمن يخبر بالأحوال الماضية، والعريف بمن يعرف الناس ويعرفهم، ويوم عرفة يوم الوقوف بها، وقوله: }وعلى الأعراف رجال{ [الأعراف/ 46]، فإنه سور بين الجنة والنار، والاعتراف: الإقرار، وأصله: إظهار معرفة الذنب، وذلك ضد الجحود. قال تعالى: }فاعترفوا بذنبهم{ [الملك/11]، }فاعترفنا بذنوبنا{ [غافر/11].
- عروج: ذهاب في صعود. قال تعالى: }تعرج الملائكة والروح{ [المعارج/ 4]، }فظلوا فيه يعرجون{ [الحجر/14]، والمعارج: المصاعد. قال: }ذي المعارج{ [المعارج/3]، وليلة المعراج سميت لصعود الدعاء فيها إشارة إلى قوله: }إليه يصعد الكلم الطيب{ [فاطر/10]، وعرج عروجا وعرجانا: مشى مشي العارج. أي: الذاهب في صعود، والعرج: قطيع ضخم من الإبل، كأنه قد عرج كثرة، أي: صعد.
- عروض : العروض .انظر سراة
- عروف : مبالغة في العارف أي ذو المعرفة التامة
- عزائم :علم العزائم مأخوذ من العزم وتصميم الرأي والانطواء على الأمر والنية فيه والإيجاب على الغير. والإيجاب والتشديد والتغليظ على الجن والشياطين ما يبدو للحائم حوله المتعرض لهم به وكلما تلفظ بقوله: عزمت عليكم فقد أوجب عليهم الطاعة والإذعان والتسخير والتذليل لنفسه.
- عــزى : العزى الكلية القدرة والعزة ، وهي آلهة أنثى و جاء في القرآن عنها [ سورة النجم آية 19 - 23] .وقد كانت العزى أعظم الأصنام عند قريش ، تعبد بثلاث شجرات سمرات بوادي نخلة ، حيث يشتى الرب لحر تهامة بعد أن يكون قد أصطاف في اللات لبرد الطائف .وكانوا يزورونها ويهدون لها ، ويتقربون عندها بالذبح . و كانت العزى تكرم في نجران على صورة النخلة . وقيل أنها كانت شجرة خضراء عظيمة كانت الجاهلية تأتيها كل سنة فتعلق عليها أسلحتها وتذبح عندها وكانت في جوار مكة .
- عُزّى :العُزّى: في قوله تعالي : أَفَرَأَيْتُمُ اللاَّتَ وَا لْعُزّى (19) سورة النّـجم . اللاّت والعُزّى ومناة الثالثة الاُخرى :أسماء لأصنام، كان العرب يعبدونها.
- عَزِيزُ :العزيز : القوي الذي لا يُغلب، ولا يُعجزه شيءٌ، أي النافذ الإرادة والمشيئة.
- عزيز: من العزة والمنعة
- عِزِينَ :عَزا إلى : نسب إلى، والعِزَةُ الجماعة، وعزين أي حلفا حلفا، وجماعة جماعة.
- عَسْعَسَ :عَسّ : طاف بالليل، وعسعس الليل: أقبل ظلامه وأدبر، وهو من الأضداد.
- عَسَلٍ :العَسَل : شراب معروف، وهو ما يمجه النحل.
- عصابة : جماعة من الرجال مابين العشرة إلى الأربعين .وجماعة من الناس والخيل والطير و العصبة والعصابة الجماعة ليس لهم واحد
- عصب :العصب هو ناقل الإشارات العصبية والذي يصل المخ بالحبل الشوكي مع باقي أجزاء الجسم
عقدة : انتفاخ أو تضخم أحد الأنسجة بسبب مرض مثل روماتيزم المفاصل ومنها أيضا انتفاخات بسيطة مثل العقد الليمفاوية
- عَصْفِ :ا لْعَصْفِ:ذو الورق الذي ينتهي إلى اليَبس والجفاف ، فيتحطّم ويتفتّت .
- عِضَة : فرقة، والجمع عضين أي الفرق
- عِضِينَ :العِضَة : الفرقة، والجمع عضين أي الفرق، والمعنى أنهم قسموا القرآن، فقال بعضهم سحر، وقال بعضهم شعر، وقال بعضهم كذب، وقال بعضهم أساطير الأولين.
- عِطْفِ :العَطْفُ : ثني الشيء ورّد أحد طرفيه على الآخر، وعطفا الإنسان : جانباه يميناً ويساراً من عند رأسه إلى وركه، وثاني عطفه كناية عن التكبر.
- عِفْرِيتٌ : العَفَر : التراب، والعفريت : المتمرد من الجن الخبيث منها.
- عقيم : لا تأتي بخير.
- علقة : العلقة قسمان من الخلايا: خارجي وداخلي. ويستمر تطور الجنين ونموه وتقسم خلاياه الداخلية إلى طبقة خارجية وأخرى داخلية وبعدها يبدأ الطور الثالث بعد ظهور الطبقة الوسطى وتكون الكتل البدنية منها (ويعرف هذا بطور المضغة.
- عمـــرة : العمرة كان عرب الجاهلية يؤدونها في شهر رجب وهم يرون أن العمرة من أشهر الحج وهم يكتفون في العمرة بالطواف بالبيت ، أما السعى بين الصفا والمروة فلم يقومون به
- عَمِيق :العُمْق : البعد سفلا، والعميق البعيد.
- عندأوة: العندأوة العسر والالتواء، والخديعة، والجفوة، والمقدم الجرئ، كالعندأو، والمكر، وأدهى الدواهي.
- عُنْصُل نبات طبي. ولا يقال : العَنصَل بفتح العين والصاد . والعُنْصُل بالضم :بَصَلُ الفار .و العُنْصُل و العُنْصَل ،و العُنْصُلاء و العُنصَلاء ممدودان البصل البري و الجمع العناصل .و العُنْصُل:نبات معمر من الفصيلة الزنبقية له ورق كورق الكراث ، و يظهر شمراخه الزهري بعد الشتاء قبل الأوراق وهو طري غض يسمو إلى نحو متر و ينتهي بنَورة عنقودية مكتظة بأزهار بيض، وللجزء الأرضي من هذا النبات بصلة كبيرة تستعمل في أغراض طبية.
- عنو :عنا :خضع وذل، والعاني الأسير، وعنت: أي خضعت وذلت.
- عو ل :العَوْل : الجورُ والشطط، والمعنى ذلك أدنى ألا تظلموا أو تجوروا.
- عوادى: جمع عاد أو عادية من العدوان وهو الظلم والمراد بها السنون المجدبة
- عيافة : قيافة
- عيب :العَيْبُ : ما يصير به الشيء عيبةً أي مقراً للنقص، وأعيبها : أي أجعل فيها عيبا.
- عين : كلمة العين تطلق على العين الباصرة، ويطلق على الشمس، ويطلق على عين الماء، ويطلق على الجاسوس، ويطلق على معان أُخر
- عين جمع عيناء
غين
[عدل]- غأغاء :الغأغاء: صوت العواهق الجبلية.
- غادية : جمعها غوادي وهي المطرة التي تكون غدوة
- غبن : الغَبْن : النقص، وغبنه ( في البيع والشراء) أي خدعه وغلبه ونقّصه في الثمن، ويوم التغابن : هو يوم القيامة، حيث يقف الناس للحساب، فيأخذ هذا من حسنات هذا، وتُطرح سيئات هذا على هذا، ليستوفي كل إنسان حقه من الآخر.
- غد ق :الغَدَق : الواسع الكثير، وماءً غدقا: أي واسعاً كثير القطر.
- غدد صم : الغدد الصم) غدد صماء( كثيرة تفرز الهرمونات.
- غدد غير الصم :الغدد غير الصم) غدد غير صماء( مثل اللعابية والعرقية والزيتية والمعدية وتلك الموجودة في الرحم والمهبل والمخاطية. وهذه تخرج إفرازاتها إجمالا إلى خارج الجسم عن طريق أنابيب.
- غَدَق:غَدِقَ الماء غَدقا: كثر، وهم في غدق من العيش: في نعمة وخصب.
- غرارة :الغرار: قلة اللبن،
- غرقئ :الغرقئ القشرة الملتزقة ببياض البيض. وغرقأت البيضة: خرجت وعليها قشرها الرقيق.
- غَرور: ا لْغَرُورُ:الشيطان ، وكل ما يُغرِّر بالإنسان.
- غز ل :الغَزْل : الفتل للقطن والكتان .
- غز و :الغَزْو : الخروج إلى محاربة العدو، وغٌزّىَ جمع غاز.
- غَسُول(دَهُون) و لا يقال : غُسُول .ويقال غَسُّول ، غِسْل ، غِسْلَة . والغسول تشمل كل شيء يغسل به الرأس أو الثوب أو البدن غسلاً . والغَسّْول:ما يغسل به كالصابون. والماء يغتسل به. والغِسْل: الغَسُّول. والغِسْلة : الغِسْل . بكسرهما
- غشيها :فغشيها ما غشّى ). أي فألبسها من العذاب والتنكيل ما يجل عن الوصف. أزفت الآزفة :قربت القيامة التي لايستطيع أحد
- غصب :الغَصْبُ : أخذ مال الغير والاستيلاء عليه قهرا.
- غُصَّة :الغَصّةُ : ما يعترض في الحلق من عظم وغيره، فيمنع من جريان الماء والطعام والنفس.
- غصون : جمع غصن
- غصون : جمع غصن . ويقال أنا غصن من غصون سرحتك وفرع من فروع دوحتك
- غضروف :الغضروف هو نسيج ضام كثيف وطرى وهو الذي يربط بين الكثير من عظام الجسم
- غَطش : ظلمة شديدة، وأغطش ليلها أي جعل ليلها شديد الظلمة.
- غطمطم : عظيم واسع منبسط وهو من أسماء البحر
- غَفَرَ : تدل على الستر ، فالغَفْر الستر والغفر والغفران بمعنى واحد، يقال: غفر الله ذنبه غفراً ومغفرة وغفراناً وأصل الغفر التغطية والستر يقال: اللهم اغفر لنا مغفرةً. واستغفر الله ذنبه على حذف الحرف طلب منه غَفْرةً".والغفر إلباس ما يصونه عن الدنس". والاستغفار شرعاً: الاستغفار من طلب الغفران والغفران تغطية الذنب بالعفو عنه بالمقال والفعال.
- غفل : أي سها (عنه الخاطر) والغفلة سهو يعترى الإنسان من قلة التحفظ
- غلة : بالضم أي ظما وعطش
- غلط : خطأ غلط في منطقه غلطا أخطأ وجه الصواب وغلطته أنا قلت له غلطت أونسبته إلى الغلط
- غَلَّقَِ :أَغْلق : أقفل، وغلقت الأبواب: أي أقفلتها، والتشديد للتكثير.
- غَمْرَة:يقصد بالغمرة: الجهل الذي يغمر العقل. أي يغطيه ويحجبه عن التفكير بالخيروالمصلحة.
- غمز : الغَمْز : الإشارة بالجفن أو اليد سخرية واستهزاء، والمعنى أنهم كانوا يستهزئون بالمؤمنين، ويشيرون إليهم بعيونهم وأيديهم سخرية بهم.
- غمز ابن مرة يا فرزدق كينها
- غمش :الغمش حالة مزمنة للعين تبدو فيها الرؤية غير سليمة أو واضحة
- غمض :غَمْض العين: أي وَضْع أحد الجفنين على الآخر، واستعير الغمض للتغافل والتساهل، وتغمضون فيه: أي تتساهلون وتتسامحون. وعندما يكون الشيء معيباً ورديئاً تمر عنه العين سريعا.
- غور: انظر سراة
- غَوْلٌ :الغَوْل : إهلاك الشيء من حيث لا يُحسّ به، وفي الآية إهلاك العقل أي غيبوبته، والغول أيضاً ما يعتري شارب الخمر من الصداع والألم.
- غــول: الغُول، بالضم: السِّعْلاة، والـجمع أَغوال و غِيلان.
- غوى : في قوله تعالي : مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوى (2) سورة النّـجم . غوى :أمعن في الضلال بجهل.
- غيابة الجب: أي في فجوة من الجب حتى لا يراه أحد. وكلمة غيابة أي المنطقة الخفية من الجُبّ فالجب مخفي بالنسبة للواقف على سطح الأرض
- غياض : بالكسر جمع غيضة بالفتح وهي الأجمة الكثيرة الشجر الملتف
- غياضا : بالكسر جمع غيضة بالفتح وهي الأجمة الكثيرة الشجر الملتف
- غَيْث:مطر.
- غيل :الغيل: الماء الجاري على وجه الأرض، ومد بجانبيه الطحلب.
فاء
[عدل]- فئ: ما كان شمسا فينسخه الظل، ج: أفياء وفيوء، والموضع: مفيأة، و الفئ الغنيمة، والخراج، والقطعة من الطير، والرجوع كالفيئة والفيئة والإفاءة والاستفاءة، والتحول. والفئة: الطائفة ج: فئون وفئات. وفاء المولي من امرأته: كفر عن يمينه،. والفيئة: طائر كالعقاب، والحين. ودخل على تفيئة فلان، أي: (على) أثره.
- فُؤَادُ :الْفُؤَادُ: في قوله تعالي : مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأى (11) سورة النّـجم (ما كذب الفؤاد ما رأى... ) مّا رآه النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ليلة المعراج لم يكن بالوهم أو بالتصوّر الكاذب، إنّه رؤية حق وصدق، فصدَّق ما رأى. و الرؤية رؤية قلبية، وانكشاف معرفة. فقد رأى محمد ربه بفؤاده
- فأفأ: الفأفأ مردد الفاء، ومكثره في كلامه، وفيه فأفأة.
- فَارِهِ :الفارِهُ : الحاذق بالشيء، وفارهون حاذقون. وقيل الفره : الأشر والبطر.
- فاض :مفيض :من أفاض الماء ففاض وأفاض أيضا إذا جرى وكثر حتى ملأ جوانب مجراه وفياض وفيض جواد وفاض الخير فيهم كثر . الفيض والفيوض
- فاق : علا وارتفع بسبب ما حواه
- فاقع : الغلام المترعرع
- فَاقِعٌ :فَقَع اللّون: أي اشتد، والفاقع الخالص الصافي، وأكثر استعماله للّون الأصفر.
- فَاكِهِينَ:متنعمين، متلذّذين
- فَانٍ :فَني : عَدِمَ وباد، فانٍ: أي بائد وهالك.
- فبأة: مطرة سريعة ساعة ثم تسكن.
- فتأ : فتئ الملازمة للنفي، العاملة عمل كان، وهي بمعنى لا تزال ولا تبرح
- فتق :الفَتْق : الفصل بين متصلين، وهو ضد الرتق.
- فثأ : فثأ الغضب: سكنه وكسره، والقدر فثئا وفثوءا: سكن غليانها، والشئ: سكن برده بالتسخين. وأفثأ: أعيا، وفتر، وسكن، وأقام. وأفثؤوا للمريض: أحموا حجارة، ورشوا عليها الماء، فأكب عليها الوجع ليعرق.
- فجأه، كسمعه ومنعه، فجئا وفجاءة: هجم عليه، كفاجأه وافتجأه. والفجاءة: ما فاجأك. وفجئت الناقة: عظم بطنها. والمفاجئ: الأسد.
- فُجاءَةُ: ما فَاجَأَكَ . وفَجِئَتِ النَّاقَةُعَظُمَ بَطْنُها. وكمنع: جامَعَ والمُفَاجِئُ: الْأَسَدُ.
- فَجْوَةٍ :الفَجْوة: المتسع من الأرض بين جبلين أو تلّين أو نحوهما، وفجوة منه أي ناحية متسعة من الكهف .
- فخار:الْفَخَّارِ:الطين الذي طبخ بالنار فصار خزفاً
- فدية : الفِدْيَةٌ :البدل الذي تُفدى به النفوس وتنقذ. كالمال الذي يبذله الأسير لإنقاذ نفسه من الأسر.
- فرأ:الفرأ: حمار الوحش .ج: أفراء وفراء. وأمر فرئ: كفري.
- فرائد : جمع فريدة وهي الجوهرة النفيسة أو الشذرة من الذهب والقطعة التي تفصل بين الجواهر في القلائد
- فَرْثٍ :الفَرْث : أصل الفرث التفتيت، وفي الآية: ما في الكرش من الفضلات التي تركها الهضم المعدي.
- فرش مرفوعة : فرش عالية مرتفعة عن الأرض.
- فرشناها : بسط الأرض، وجعلها صالحة للعيش عليها.
- فَرْعُ" :الفَرْع : أعلى الشيء، وفرع الشجرة غصنها.
- فسأ :فسأ الثوب: شقه، كفسأه فتفسأ. والأفسأ: الأبزخ، أو الذي خرج صدره ونتأت خثلته، أو الذي إذا مشى كأنه يرجع استه، كالمفسوء، أو من إذا قعد لايستطيع يقوم إلا بجهد، أو من دخل صلبه في وركيه. وتفسا فيهم المرض: انتشر.
- فَسَاهَمَ : في قوله تعالى: {فَسَاهَمَ فَكـَانَ مِـنَ الْمُدْحَضِيـنَ} (141) الصافات. السَّهْمُ: الحظ والنصيب، وواحد النبل، والجمع سهام، وساهم في الآية: اشترك في القرعة.
- فسر :تَفْسِير.الفَسْر : البيان، أو إظهار المعنى المعقول، وتفسيراً كشفاً وبيانا.
- فص :عبارة عن أي جزء شبه منفصل من العضو مثل فصوص المخ والكبد والرئتين
- فضاء :الفضاء : الواسع من الأرض، أفضى خرج إلى الفضاء، ثم عبّر بالإفضاء عن الجماع.
- فضح :فَضْحُ الشيء : بيانه وكشفه، والفضيحة ما يُستحى من إظهاره، ولا تفضحون أي لا تظهروا لي الفضيحة.
- فطأ: أطعم، وجامع جماعا كثيرا، وساء خلقه بعد حسن، واتسعت حاله.
- فطأة، بالضم: دخول الظهر وخروج الصدر ويقال فطئ فهو أفطأ. والفطأ: الفطس. وفطأ ظهر بعيره. وتفاطأ: تقاعس، أو تأخر.
- فَطْر: شق ج:فُطُور و بضمة وبضمتين {أي فُطْر وفُطُر } ضرب من الكمأة قتال، و شيء من فضل اللبن يُحلب ساعتئذ،وبالكسر{أي فِطر} العنب إذا بدت رؤوسه، و يُضم .و الفُطر ما تَفطّر من النبات ، و الفُطْر أيضاً جنس من الكمء أبيض عظام لأن الأرض تنفطر عن واحته فُطْرة . و الفِطْر العنب إذا بدت رؤوسه لأن القضبان تنفطر .و الفُطْر : اسم يطلق على طائفة من اللازهريات منها فصائل و أجناس و تسمى أيضاً فطريات، منها ما يؤكل، و ما هو سام، وما هو طفيلي على النبات ،و منها الكمأة واحدته فُطْرة ج:أَفطار و فُطور .00000
- فَطَرَ:فطر الامر: اخترعه، وفطر اللّه العالم: أوجده ابتداء.
- فَظّ :الفَظّ : القاسي القلب، الغليظ الجانب، السيِّئ الخلق.
- فقأ :فقأ العين والبثرة ونحوهما. والفقأى: ناقة بها الحقوة فلا تبول ولا تبعر، والجمل فقئ. والفقئ: الداء بعينه. والفق ء: نقر في حجر، أو غلظ يجمع الماء كالفقئ. والمفقئة: الأودية تشق الأرض.
- فقد الشهية: عملية فقد الشهية للطعام ومن ثم يكون الشخص غير قادر على تناول الطعام
- فقر دم : أنيميا .حالة نقص عدد كريات الدم الحمراء ، وتنتج الأنيميا من أسباب وراثية أو بسبب الغذاء أو نتيجة لفقد كمية كبيرة من الدم أثناء الدورة الشهرية وأهم الأعراض الأولية للأنيميا هو الإحساس بالإرهاق
- فِقْرة: يتكون العمود الفِقْريّ (الفَقَريّ،الفَقَاريّ) من اثنين و ثلاثين فِقْرة (فَقَرة،فَقَارة) . ولايقال : العمود الفِقَريّ لأن كلمة فِقَري منسوبة إلى كلمة فِقَر و هي جمع فِقْرة .والفَقَارة: واحدة من عظام السلسلة العظمية الظهرية ج:فَقَار. وفيه أيضا: الفَقَرة: الفَقَارة ج:فَقَرات. وفيه أيضا: الفِقْرة :الفقارة ج:فِقَر و فِقْرات .والفِقْرة و الفَقَرة و الفَقارة بالفتح واحدة فَقَار الظهر ، و هو ما انتضد من عظام الصُّلْب من لدن الكاهل إلى العَجْب و الجمع فِقَر و فَقار. و الفِقْرة بالكسر ، و الفَقَرة و الفَقارة بفتحهما ما انتضد من عظام الصلب من لدن الكاهل إلى العجب ج: فِقْرات بالكسر أو بكسرتين .
- فلأ: أفسد.
- فُلان وفُلانة: كناية عن أعلام العقلاء، والفلان والفلانة كناية عن أعلام غير العقلاء.
- فنأ :كثرة أو جماعة. جاء فنء منهم.
- فند :الفند: الفساد والخبل، وضعف الرأي، وهو أيضاً الكذب، والتفنيد: اللوم، وتضعيف الرأي.
- فنون : جمع فن وهو الحال والضرب من الشئ أي النوع منه أي يتفرع من أصول العلم أشياء تظهرها أفكار . فتقول أخذوا في أفانين الكلام وافتن في الحديث وتفنن فيه وجرى الفرس أفانين من الجرى وافتن في جريه ورجل فينان الشعر وغصن فينان كثير الأفنان وهو في ظل عيش فينان
- فَهْم : حُسنُ تصوّر الشيء، وفَهِمَ الشيء أي عَلِمَه وعَرف حقيقته وأحسن تصوّره.
- فو ض :أُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ .فَوَّضَ إليه الأمر : أي ردَّه إليه، وجعله الحاكم فيه.
- فو م :الفُوم : الثوم أو الحنطة، وقد اختلف في ذلك كثيرا.
- فَوْعة :الفَوعة من السم حُمَته و حدَّته. و فوعة الطيب رائحته و من السم حدته. و قد قيل الأفعوان منه.
- فيل :الفيلُ : الحيوان الضخم المعروف، صاحب خرطوم طويل، يرفع به العلف والماء إلى فمه، ويضرب به.
قاف
[عدل]- قأقاء: أصوات غربان العراق. والقئقئ: بياض البيض.
- قاء يقئ قيئا، واستقاء وتقيأ وقيأ الدواء، وأقاءه، والاسم: القياء. والقيوء: الكثير القئ، ودواؤه المقيئ. وتقيأت: تعرضت لبعلها، وألقت نفسها عليه. (فصل الكاف)
- قَابَ :القاب : المقدار، وهو في الأصل مقدار نصف القوس، أي من طرفه إلى مقبضه.
- قَابَ قَوْسَيْنِ: في قوله تعالي : فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنى (9) سورة النّـجم قاب قوسين:قدر قوسين،والقوس:ما ترمى به السهام،والمقصود هو تقدير المسافة باللغة ، والمقياس الذي يفهمها الإنسان المخاطب في عصر نزول القرآن . وهي المسافة التي كانت بين جبرئيل (عليه السلام) وبين محمّد (صلى الله عليه وآله وسلم) حين قرب منه وتدلى.
- قاحل : بقاف وحاء مهملة .قحل كفلس أي فان وقحل الشئ قحلا من باب نفع يبس فهو قاحل الصوم وتقحل في لباسه وحاله وتقول فلان في بلد قاحل وعيش ماحل والمراد به هنا الضعيف العاجز . انظر قحل
- قادى : مسرع من قدى كرمى قديانا محركة إذا أسرع
- قَاصِرَاتُ الطرف :قَصَرن طَرفَهن على أزواجهنّ ; لشدّةإعجابهنّ بهم .
- قَاصِف :القَصْف : الكسر، والريح القاصف: أي الشديدة التي إذا مرت على شيء كسرته ودمرته.
- قاموس : بحر (المحيط)
- قبأ الطعام: أكله، ومن الشراب: امتلأ. والقبأة والقباءة: حشيشة ترعى.
- قبح :القُبْح : ضد الحسن، والقبيح ما ينبو عنه البصر من الأعيان، والنفس من الأعمال والأحوال، والمقبوحون: المبعدون عن كل خير.
- قبيض: رجل شديد القبض على الشئ،
- قثّاء : الخيار و الفقوس ونحوه.
- قِحف : القِحف بالكسر العظم فوق الدماغ، وما انفلق من الجمجمة فبان، ولا يدعى قحفاً حتى يبين أو ينكسر منه شيء ج:أقْحاف وقُحُوف و قِحَفة. وقِحف الرأس ما فوق الدماغ وقيل هو ما انفلق من جمجمته وانفصل.و القِحف:العظم الذي فوق الدماغ من الجمجمة،و الجمجمة التي فيها ولا يقولون لجميع الجمجمة قحفاً إلا أن يتكسر منه شيء فيقال للمتكسر قِحف ، و القَحف قَطْع القِحف أو كسره.والقِحف: أحد أقحاف ثمانية تكون علبة عظمية هي الجمجمة وفيها الدماغ .
- قحل : يقال شيخ قحل أي فان وقحل الشئ قحلا فهو قاحل وتقحل وتقول فلان في بلد قاحل وعيش ماحل والمراد به هنا الضعيف العاجز
- قدح :القَدْح : الاستخراج، وقدح الحجر أي حاول استخراج النار منه، والموريات قدحا: هي الخيل من شدة عدوها تقدح النار بحوافرها.
- قدر :(إنّا كلّ شيء خلقناه بقدر ) وهي أن كل شيء قد خلقه الله بقدر(كمية)أي مقدر ومحدود ومحسوب
- قدوة : انظر قوادى
- قرأ :قرأ القرآن واقترأه فهو قارئ إذا تعلّم تلاوة لفظ القرآن مع بيان معانيه .
- قرء، ويضم: القرء الحيض، والطهر. ج: أقراء وقروء وأقرؤ، أو جمع الطهر: قروء، وجمع الحيض: أقراء. وقرأت الناقة: حملت، وقرأت الشئ: جمعه وضمه، وقرأت الحامل: ولدت. والمقرأة: التي ينتظر بها انقضاء أقرائها. وقد قرئت: حبست لذلك. وأقراء الشعر: أنواعه وأنحاؤه . والقرأة، بالكسر: الوباء. واستقرأ الجمل الناقة: تاركها لينظ ألقحت أم لا.
- قرأة :القرأة تدلّ على تعلّم لفظ القرآن مع تعلّم معانيه
- قرآن: التنزيل. قرأه قرءا وقراءة وقرآنا، فهو قارئ من قرأة وقراء وقارئين. وصحيفة مقروة ومقروة ومقرية. وقارأه مقارأة وقراء: دارسه. والقراء: الحسن القراءة، ج: قراؤون. وكرمان: الناسك المتعبد، كالقارئ والمتقرئ، ج: قراؤون وقوارئ. وتقرأ: تفقه، وقرأ عليه السلام: أبلغه، كأقرأه، أو لا يقال: أقرأه إلا إذا كان السلام مكتوبا.
- قُرَيش : القبيلة العربية المشهورة التي ينتسب إليها الرسول صلى الله عليه وسلم، وكانت تسكن مكة عند بعثته عليه السلام، وقيل أن أصل اللفظ من التقرش وهو التجمع.
- قرين :قرين الإنسان هو مصاحبه من الملائكة والشياطين. فقرينه من الملائكة يأمره بالخير ويحثه عليه. وقرينه من الشياطين يأمره بالشر ويحثه عليه
- قسط :القسط العدل
- قسمة ضيزى : في قوله تعالي : تِلْكَ إِذاً قِسْـمَةٌ ضِيزى (22) سورة النّـجم. قسمة ضيزى :قسمة غير عادلة .
- قَسْوَرَةٍ :القَسْر : القهر، والقسورة الأسد.
- قِسّيس : العالِم المتعبد من رؤوس النصارى.
- قصر النظر : أحد عيوب العين يتميز صاحبه بعدم استطاعة رؤية الأشياء البعيدة وعلاجها استعمال نظارة محدبة
- قصم :القَصْمُ : الحطم والهشم، ويعبر به عن الهلاك. والقصم يكون كسراً مع بينونة، أما الفصم فهو كسر من غير بينونة.
- قضئ السقاء: فسد وعفن، وتهافت، و قضئ العين: احمرت، واسترخت مآقيها، وفسدت، و قضئ الحبل: أخلق وتقطع، أو طال دفنه في الأرض فتهتك. و قضأ وقضأة: فسد. وفيه قضأة: عيب وفساد. وقضئ: أكل. وأقضأه: أطعمه.
- قضب :القضب : كل نبت اقتضب، أي قطع فأكل رطبا.
- قضى : فرغ
- قَطَّ الشيء: أي قطعه، وقِطنا: أي حظّنا، ونصيبنا المقطوع لنا.
- قِطْمِيرٍ : القطمير: هو لفافة النواة، ويضرب بها مثلا في القلة.
- قفء: قفئت الأرض، قفئا: مطرت فتغير نباتها وفسد .و القفء: أن يقع التراب على البقل.
- قُفْلُ : هو ما يجعل مانعا من فتح الباب، ثم عبر به عن كل مانع للإنسان عن تعاطي بعض الأفعال.
- قَفّينا على آثارهم برسلنا: أي استمر تتابع إرسال الرسل من قبل الله تعالى إلى أقوام آخرين.
- قلائد : جمع قلادة وهي ما يجعل في العنق من الحلى والجواهر
- قلع :القَلْع : الإزالة، أقلع عن الأمر :إذا كف عنه، ويا سماء أقلعي : أي كفي عن إنزال الماء.
- قِلَويّات ( قِلْويّات ، قِلْيِيَّات ) وقِلَويّة ،( قِلْويّة ، قِلْيِيّة ) )). ولا يقال : القَلَويات أو مواد قَلَوية. وقَلَويّ:صفة كل مادة لها خواص القَلْي. و فيه أيضا: قَلْي:هي مواد كاوية تذوب في الماء فترفع نسبة أيونات الهيدروكسيد فيه فوق أيونات الهيدروجين كالصودا الكاوية. والقِلْي والقِلَى:حب يشبب به العُصْفُر.
- قليب: البئر العادية القديمة التي لا يعلم لها رب ولا حافر
- قليب: البئر العادية القديمة التي لا يعلم لها رب ولا حافر
- قِم ( الطعام) : أكله سريعا، والتقمه أي ابتلعه بسرعة.
- قمأة:مكان لا تطلع عليه الشمس
- قمأه: قمعه. وأقمأه: صغره وأذله. قمأة:مكان لا تطلع عليه الشمس، كالمقمأة والمقمؤة. وما قامأه: ما وافقه.
- قَمْطَرِير:القمطرير : الشديد الغليظ، واليوم القمطرير : اليوم الذي اجتمعت فيه الشدائد المختلفة.
- قَمَع : ضرب، والمِقْمَعة : العمود من حديد، يضرب بها الإنسان على رأسه، والجمع مقامع.
- قُمَّلَ :القُمَّل : دويبة (حشرة ) من جنس القردان، إلا أنها أصغر منها، تركب البعير عند الهزال.
- قنأ، قنوءا: اشتدت حمرته. وقنئ: مات. وأقنأني: أمكنني.
- قنة : بالضم وهي أعلى الجبل
- قنص : اصطاد
- قننة : جمع قنة بالضم وهي أعلى الجب
- قِنْوَانٌ :القِنْوُ : عنقود النخل، وجمعها قنوان.
- قو س :القَوْس : آلة على شكل نصف دائرة ترمى بها السهام.
- قوادى : جمع قادية بمعنى الاقتداء . جمع قدوة
- قوباء :الهربس هو أحد الأمراض الفيروسية التي تعمل على وجود تجمعات عقدية في الجلد والذي يؤدى إلى هرش في الجلد وتجمع كمية من السائل في الأغشية المخاطية ومن أنواعه النوع 1 والذي يحدث في المناطق الجلدية وخاصة حول الفم والأنف والنوع 2 والذي يحدث حول المناطق الجنسية
- قُوى :الْقُوى: في قوله تعالي : عَلَّمَهُ شَدِيدُ ا لْقُوى (5) سورة النّـجم
- قويقيه: قشر البيضة. والقويقية: كناية عن البيضة.
- قويقيه: قشر البيضة. والقويقية: كناية عن البيضة.
- قيء : عملية إخراج محتوى المعدة إلى الخارج عبر المريء
- قيافة : أو عيافة الأثر علم باحث عن تتبع آثار الأقدام والأخفاف والحوافر في المقابلة للأثر وهي التي تكون في تربة حرة يتشكل بشكل القدم.فالقائف يفرق بين أثر قدم الشاب والشيخ وقدم الرجل والمرأة.
- قيامة : القيامة: الواقعة. وقد سـمّاها في سور أخرى: الطّامّة والصّاخّة والآزفة وغيرها.
- قيهل : وجه
كاف
[عدل]- كأس من معين:يقصد بالكأس:الآنية الملأى بالخمر الذي يُرى لونه من خلال الكأس لشفافيته.
- كأكأ: نكص وجبن. وتكأكأ: تجمع. والمتكأكئ: القصير.
- كاءة والكئ والكيئة: الضعيف الجبان. وقد كئت كيئا وكيئة، وكؤت كوءا وكأوا. وأكاءه إكاء وإكاءة: فاجأه على تئفة أمر أراده، فهابه، فرجع عنه.
- كادية: مفرد كوادى وهي الارض الصلبة الغليظة البطيئة النبات
- كافل : ملتزم
- كامل : قوى . والكمال في الذوات والصفات يقال كمل إذا تمت اجزاؤه وكملت محاسنه وكمل الشئ وتكمل وتكامل واستكمل ورجل كامل جامع المناقب وكملت محاسنه وكمل الشئ وتكمل وتكامل واستكمل ورجل كامل جامع المناقب . وكمال الشئ حصول ما فيه الغرض منه . وقيل كمل معناه حصل الغرض منه
- كاهن:الكاهن: الذي يوهم بأنه يعلم الغيب باستخدام الجن والتظاهر بالاتصال بعالم الغيب. نتربّص:التربّص: الانتظار
- كَبَدٍ :الكَبَد : المشقة الشديدة، وأصل ذلك من قولهم كبدته: أي أصبت كبده.
- كتأة: نبات كالجرجير.
- كتاب : القرآن وللكتاب معانٍ متعدِّدةٌ، منها: مقدار مكتوب أو مقدّر،
- كتب :الكتب التي نزلت علي الرسل كالقُرآن. كما في قوله تعالى في سورة البقرة:(شَهرُ رَمَضانَ الّذي أُنزِلَ فيهِ القُرآن هُدىً للناسِ وَبَيِّناتٍ مِنَ الهُدى وَالفُرقان) (الاية 185).
- كثأ اللبن: ارتفع فوق الماء، وصفا الماء من تحته. وكثأة اللبن، ويضم: ما علاه من الدسم، أو الطفاوة، وكثأ تكثيئا: أكل ذلك.
- كثب :الكَثْب : الجمع، وكثب الشيء جمعه، والكثيب ما اجتمع من الرمل.
- كدأ النبت كدءا وكدوءا: أصابه البرد فلبده في الأرض، أو العطش فأبطأ نبته. وكدأ البرد الزرع: رده في الأرض.
- كدا :أكدى الحافر: إذا حفر فبلغ الكدا، وهي الصخور. اللسان (كدا).
- كدحداح: صياح ابن آوى.
- كدر : ضد الصفاء، وانكدر أي أسرع وانفض، وانكدرت النجوم: أي تناثرت، وتغير شكلها وهيئتها التي كانت بها زينة.
- كذّاب ٌ: كذّاب أَشِرٌ: كذاب شديد الفرح والدهشة بما عنده.
- كرامة: الكرامة: هي أمر خارق للعادة يجريه الله تعالى على أيدي الأولياء لكن لها مواصفات وهي أن الوليّ لا يستطيع تكرار هذه الكرامة لأنها لا تقترن بدعوة نبوة .فالكرامة تُمنح ولا تُطلب.
- كرامة: غطاء الجرة
- كرثئ: السحاب المرتفع المتراكم. وكرثأ شعره وغيره: كثر، وتراكم، كتكرثأ.
- كريات الدم البيضاء :وظيفة كريات الدم البيضاء الأساسية هي قتل الميكروبات والفطريات والفيروسات التي تغزو الجسم
- كسأه: تبعه. وكسء كل شئ، وكسوؤه بضمهما: مؤخره، ج: أكساء. وركب كسأه: وقع على قفاه. وكسء من الليل، بالفتح: قطعة منه.
- كساح :مرض ينتج عن نقص فيتامين د والكالسيوم والفوسفور يحدث غالبا لدى الأطفال ويؤدى إلى نمو العظام نموا غير طبيعي
- كَسَاد : قلّة التبايع، وهو ضد الرّواج والنَّفاق.
- كَسَد : لم ينفق.والكساد: قلّة التبايع، وهو ضد الرّواج والنَّفاق.
- كسفاً:قطع من السماء.
- كسوف: الخسوف للقمر، والكسوف للشمس. انظر : خسف
- كشأه: أكله أكل القثاء ونحوه، وكشأ اللحم: شواه حتى يبس، كأكشأه، وكشأ الشئ: قشره فتكشأ، وكشأ بالسيف: ضربه وقطعه، وكشأ المرأة: جامعها. وتكشأ: امتلأ. والكشأة، بالضم: العيب. كافأه مكافأة
- كَشَط الشيء : أزاله عن موقعه أو كشفه، وكشطت السماء أي قلعت عن مقرها وكُشِفَت، والكشط: إزالة الجلد عن الحيوان الميت، وهو أعم من السلخ لأن السلخ لا يقال إلا في إزالة إهاب البقر والغنم، دون إزالة إهاب الإبل فإنه كشط. والمقصود هنا إزالة السماء من مكانها فينكشف عالم الخلود.
- كشف العذاب: أزاله.
- كَشَفْنَا:كشف عنه الغمّ: أزاله،
- كظام : بالضم جمع كظم وهو الحلق أو الفم والكظامة فم الوادي الذي يخرج منه الماء وكظام الشئ مبدؤه و كظام الشئ مبدؤه
- كُظْر: بالضم حَرْف الفرج ،والشحم على الكُليتين أو إذا نزعتا منه فالموضع كُظْر و كُظْرة . وتنقسم غدة الكُظْر إلى قسمين قشر الكُظْر ولب الكُظْر .والكُظْرة أيضا الشحمة التي قُدّام الكُلية فإذا انتزعت الكلية كان موضعها كُظرا و هما الكظران ،والكظر ما بين الترقوتين.والكُظْر شحم الكليتين المحيط بهما،وموضع شحم الكليتين إذا نزع الشحم،و غدة صماء فوق الكلية. و كُظْريّ ، مجاور الكلية الكُظْر،الغُدّة جَنِيبة الكُلْوة .
- كعبة :كعبات وهي مقامات من بيوت مربعة مرتفعة على شكل الكعاب ، منها ذو الكعبات في شمالي الجزيرة لبنى أياد ، ومنها كعبة نجران ، والكعبة اليمانية حيث كان بنو خثعم يعبدون صنمهم المسمى ذا الخلصة مع غيره من الأصنام .وأشهر منها الكعبة الحجازية في مكة.. وكانوا يتخذون لهذه المقامات حرماً أي يجعلون لها دائرة تحفظ حرمتها ولا يجوز لأحد انتهاكها ، وكان حرم مكة أشهرها . وكذلك كان يخدم هذه المقامات رجال يدعونهم كهنة ، أو كهاناً ، ويريدون بهم الخبيرين بالأحوال الماضية والعرافين ، وقد دعوهم سدنة أي خدماً للمقدس ، لقيامهم بحاجاته وحاجات زواره . ومنهم من تسمى باسم هذه الأماكن ، كعبد الكعبة ، وعبد الدار.وكانوا يزينون تلك الهياكل بالتصاوير المنقوشة على جدرانها أو ينصبون فيها التماثيل للأصنام على هيئات شتى . ويقول الأزرقى في تزيين الكعبة الحجازية :" وزوقوا سقفها وجدرانها من بطنها ودعايمها وجعلوا في دعايمها صور الأنبياء وصور الملايكة ، فكان فيها صورة إبراهيم خليل الرحمن شيخ يستسقم بالأزلام وصورة عيسى بن مريم وأمه وصورة الملايكة عليهم السلام أجمعين ، فلما كان يوم فتح مكة دخل رسول الله البيت فأرسل الفضل بن العباس بن عبد المطلب فجاء بماء زمزم ثم أمر بثوب فبُل بالماء وأمر بطمس تلط الصور فطمست.
- كعبة: سميت بالبيت المعمور لانها تعمر بالحج والعمرة.
- كعبة: يطلق علي الكعبة المذهب بضم الميم .
- كفاء: كفء
- كِفَات :كَفَت : جمع وضم، وكِفاتا: أي جامعة لهم وضامة للأحياء والأموات.
- كُفّار :الكُفّار الزرّاع، وسُمي الزارع بهذا الاسم; لأ نّه يكفّر البذور ، أي يغطيها بالتراب، وسمي الكافر برسالة محمد (صلى الله عليه وآله وسلم)كافراً ; لأ نّه يغطي الإيمان.
- كِفْلَيْنِ: الكفل : الحظ والنصيب .
- كُفُواً :الكُفْء والكُفُؤ: المساوي والمماثل في الصفات، أي النظير.
- كفيف: الكفيف كان مبصراً ثم كُفّ بصره فيما بعد. الأعمى هو الذي وُلِد أعمى من بطن أمه لا يرى.
- كَلأَ : حرس وحفظ، وسمي النبات كلأً لأنه يحفظ بنية الحيوان.
- كلأ: العشب رطبه ويابسه. وأرض كليئة ومكلأة: كثيرته. والكالئ
- كلأة بالضم: النسيئة والعربون. وتكلأت وكلأت تكليئا: أخذته. وأكلأ: أسلف، وأسلم . واكتلأ: احترس. وكلأ سفينته تكليئا وتكلئة: أدناها من الشط.
- كلأه كلئا وكلاءة وكلاء بكسرهما: حرسه، و كلأه بالسوط: ضربه، و كلأه الدين: تأخر.
- كُلْوة : انظر كُلْية
- كُلوحُ : التكشّر في عبوس، والكالح من تقلصت شفتاه عن أسنانه.
- كلية :الكلية: تفرز البول .فيها القشرة وفيها النخاع. وفي القشرة الجمع وهي الشعيرات الدموية الموجودة داخل حويصلة بومان ، إليها يتصل شريان داخل ومنها يخرج شريان خارج. ووحدة الكلية فيها الأنبوبة القريبة وفيها البعيدة ، والتواء هتلي فيه الذراع الهابط والجزء الصاعد والعضلات إما مخططة: ومنها الهيكلية والقلبية، وإما غير مخططة ، والهيكلية فيها الاكتين وفيها الميوسين. وخلايا الأعصاب فيها الاسطوانية المحورية وفيها الشجيرة.
- كُلْية: تتألف من كثير من الوحدات الكُلْويّة و لايقال الكِلْية-بكسر الكاف أو كُلَويّ-بضم الكاف و فتح اللام.و الكُلْوة و لا تقل كِلْوة بالكسر والكُلْيتان من الإنسان و غيره من الحيوان:لحمتان منتبرتان حمراوان لازقتان بعظم الصلب عند الخاصرتين في كُظْرين من الشحم و هما منبت بيت الزرع أي زرع الولد.الواحدة كُلْية و كُلْوة ج:كُلْيات و كُلَى.والكُلْية: عضو في القطن خلف البريتون بنقي الدم و يفرز البول ،و هما كُلْيتان. و الكُلْوة لغة فيها ج:كُلَى.و لا تقل كِلْوة بالكسر و الجمع كُلْيات و كُلَى.
- كُم : انظر أكمام .
- كمء: نبات م، ج: أكمؤ وكمأة والكمء للجمع. وتكمأه: تكرهه
- كَنَد : جحد، وكنود: جحود كافر لنعمة ربه.
- كندأو: جمل غليظ.
- كُنَّسِ :كَنَس : استتر، والمعنى أن النجومَ تكنُس وتستَتر.
- كَنُودٌ : جحود كافر لنعمة ربه
- كهان:الكهنة ، والكهانة .والكهان و الكاهنات كانوا يعتبرون وسطاء بين البشر وبين الآلهة ومطلعين على الأسرار ، وعالمين بالغيب و اختصوا بالمعرفة بين سائر الناس . يقضون بالأمر ، ويزينون للناس أعمالهم أو ينهونهم عنها ويخاطبون أرواح الأشجار والأحجار ، وينطقون باسم الأوثان والأصنام التي كثيراً ما كانوا سدنتها وحفظتها . والكاهن هو الذي يشرف على الاحتفالات الدينية وينظم الطوافات الاستعراضية ، ويشهد تقديم القرابين للآلهة الأصنام . وفي المنافرات والمنازعات كان الكاهن يحكم فيؤخذ برأيه وينصاع الجميع إلى حكمه .
- كوادى : جمع كادية وهي الارض الصلبة الغليظة البطيئة النبات
- كوليرا :الكوليرا من أشهر الأمراض المعدية التي تسببها البكتريا ودائما تبدأ أعراض الإصابة بها بإسهال وإذا لم تعالج ستؤدى إلى الوفا
- كوليستيرول :الكوليستيرول مادة دهنية توجد في دهون الحيوانات والزيوت ومح البيض وجسم الإنسان، وهو ضروري لتخليق فيتامين د على سطح الجلد ومطلوب لتخليق بعض الهرمونات مثل الهرمونات الجنسية
- كويكب: الكويكبات مواد كونية صلبة، تبدو بهيئة الكواكب الصغيرة ، المتعذر رؤيتها بالعين المجردة من على سطح الأرض لصغرها ولشدة بعدها عنا. فهي تنتشر عموماً فيما بين مداري المريخ والمشتري > ولقد اكتشف حتى الآن نحو 10 ألف كويكب ، منها نحو 150 كويكب محددة المدارات بشكل دقيق . ومن أكبر الكويكبات المكتشفة حجماً ،الكويكب سيريس والكويكب باللاس والكويكب فيستا والكويكب جيجا والغالبية العظمى من الكويكبات أقطارها دون 200 كم ، ومعظم تلك الكويكبات عبارة عن حجارة كبيرة وصغيرة
- كَيُّ : أصله الاستدفاء من البرد، وكويته بالنار إذا ألصقتها بجسده حتى تصل حرارتها إليه وتؤثر فيه. أو يوضع على الجلد جمرٌ أو شيء مشتعل .
- كيداً : مكر وتدبّر السوء.
- كيس زلالي :كيس زلالي أو جراب حول المفاصل وبعض الأربطة وهذا الكيس هو المسئول عن إفراز بعض السوائل التي تسهل حركة هذه الأربطة
لام
[عدل]- لآت : اللات إلهة عربية. والكلمة تعتبر مؤنث " الإله " ، و عرفت باسم " الربة " أي " السيدة " وهي تقابل الأم الكبرى للآلهة " عشتروت " عند الساميين الشماليين .[ وقد ورد ذكرها في القرآن [ سورة النجم آية 19] مما يشير إلى أن عبادتها بقيت حتى ظهور الإسلام . وكانت صخرة بيضاء مربعة تعبدها ثقيف في الطائف ، و اتخذوا لها بيتاً فطافوا بها وجعلوا لها سدنة. وبقيت اللآت تُعظم حتى أسلمت ثقيف ، فبعث النبي محمد المغيرة بن شعبة فهدمها وحرقها بالنار
- لُؤْلُؤٌ مَكْنُونٌ:لؤلؤ محفوظ في أصدافه ، أي شديد الصفاء والنقاء .
- لؤلؤ: در .وبائعه: لآل ولآء ولألاء، والقياس: لؤلؤي، لالآء ولالال، وحرفته اللئالة. ولألأت المرأة بعينها: برقتها . ولون لؤلؤان: لؤلؤي. والألاء: الفرح التام. وتلألأ البرق: لمع.
- لاّت :اللاّت: في قوله تعالي : أَفَرَأَيْتُمُ اللاَّتَ وَا لْعُزّى (19) سورة النّـجم . اللاّت والعُزّى:أسماء لأصنام، كان العرب يعبدونها.
- لازِب :اللُّزوب : اللصوق والثبوت، واللازب : الثابت الشديد اليبوسة، وتأتي لازب بمعنى لازم، وقيل إن لازب في الآية تعني أنّه لزج ضعيف لا قوة فيه.
- لاقحة: البويضة بعد تخصيبها بالحيوان المنوي
- لبأ : أول اللبن. ولبأها: احتلب لبنها. وألبأت: أنزلت اللبأ. والتبأها: رضعها، كاستلبأها، وحلبها. ولبأت، وهي ملبئ: وقع اللبأ في ضرعها. واللبء، بالفتح: أول السقي. واللبوء: رجل م. وعشار ملابئ،: دنا نتاجها.
- لثأ الكلب: ولغ
- لِّثَةَ : الصفة لِّثَوية ولا يقال لِثَّة بتشديد الثاء. ولا يقال : أمراض لَثَوية بفتح اللام . و اللِّثَة : ما حول الأسنان من اللحم ج:لِثَات و لِثَى و لِثِيّ.و اللثة بالكسر و التخفيف : عُمُور الأسنان؛ و هي مغارزها . و اللَّثاة واللِّثَة تُجمع لِثَات و لِثِين و لِثَى. واللِّثَة مغرز الأسنان.
- لجأ إليه: لاذ، كالتجأ. وألجأه: اضطره. واللجأ: المعقل والملاذ، كالملجأ. والتلجئة: الإكراه.
- لَحنْ القول : أي فحوى القول وقصده، ومعنى الآية: ولتعرفنهم من جنس قولهم بما يشتمل عليه من الكناية والتعريض.
- لحية : شعر الخدين والذقن.والجمع لحي
- لزأه: أعطاه، كلزأه، وملأه، كألزأه فتلزأ،. وألزأ غنمه: أشبعها.
- لطأ بالأرض: لصق، لطئا ولطوءا. واللاطئة: السمحاق، وخراج لا يكاد يبرأ منه.
- لطمة: ضربة بالكف بالوجه.
- لظأ: شئ قليل.
- لغو: كلمة سيئة تكدِّر الصفو.
- لفأه ، لفئا ولفاء: قشره وكشطه. وألفأه: أبقاه. واللفاء: التراب، والشئ القليل، ودون الحق.
- لكأه: ضربه، وأعطاه حقه كله، وصرعه. وتلكأ عليه: اعتل، وعنه: أبطأ.
- لفافة: أغشية عضلية تتماسك سويا بواسطة أنسجة ضامة لتكوين حبائل العضلات وهي تختلف في السمك والوزن وكمية الدهون والسائل الذي تحتويه
- لَفَح : ضرب وأصاب، واللَّفْح إصابة النار الشيء بوهجها وإحراقها له.
- لَفَظ : طرح وألقى، وفي إصطلاح أهل اللسان يطلق اللفظ على ما خرج من بين الشفتين حروفا مقطعة.
- لقَب : اسم يسمّى به الإنسان سوى اسمه الأول، ويراعى فيه المعنى، وهو ما أشعر برفعة المسمّى أو ضعته
- لقمي: جزء يقع في نهاية العظام مدور الشكل وتمسك به العضلات الخاصة بربط العظام مع بعضها البعض
- لقيمة:بروز كروي في نهاية الع
- لكنة : العجز عن إقامة العربية لعجمة اللسان
- لكنة: بالضم عجمة في اللسان والعجز عن إقامة العربية لعجمة اللسان
- لمأه: أخذه أجمع، ولمحه. وتلمأت الأرض به، وعليه: اشتملت، واستوت، ووارته. وألمأ عليه: ذهب به خفية. والتمأ بما في الجفنة: استأثر. والتمئ لونه: تغير.
- لَمْح: سرعة فائقة (كلمح البصر ).
- لمطة : بيضاء في سواد .ويبدو كظلمة بيضاء في القلب كلما زاد الإيمان زاد البياض فيه.
- لمطة :النكتة البيضاء في سواد والسواد قى بياض
- لمظة: سوداء في القلب كلما زاد النفاق زاد السواد فإذا استكمل النفاق اسود القلب كله.
- لّمم : في قوله تعالي : الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الاِْثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلاَّ اللَّمَمَ إِنَّ رَبَّكَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنشَأَكُم مِنَ ا لاَْرْضِ وَإِذْ أَنتُمْ أَجِنَّةٌ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ فَلاَ تُزَكُّوا أَنفُسَـكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقى (32) سورة النّـجم اللّمم :صغائر الذنوب
- الله :ينفرد الله سبحانه وتعالى عما خلق، فهو واحد أحد كل ما سواه مخلوق.
- لهلأ: نكص، وجبن.
- لوأة: سوأة.
- لِوَاذ :لاوذ بكذا : أي استتر به، وقيل: اللواذ الروغان من شيء إلى شيء في خفية الميم
- لَواقِح : أي ذات لقاح، واللقاح ما تلقح به النخلة وغيرها، ويقال لقحت الناقة والشجرة فهي لاقحة : إذا حملت. والرياح تلقح الشجر والسحاب.
- لياء: حب أبيض كالحمص.
- ليلة الحصبة، بالفتح: التي بعد أيام التشريق.
- ليمفا :سائل خفيف واضح وتقريبا أصفر يسير في الأوعية اللمفاوية وهو يشبه الدم في مكوناته من ناحية البلازما ولكن مع كمية أقل من المكونات البروتينية
- ليوث : اسود
ميم
[عدل]- مؤارب: المداهي.
- مؤتب الظفر: معوجه.
- مئتبة: برد يشق، فتلبسه المرأة من غير جيب ولا كمين ، وما قصر من الثياب فنصف الساق، أو سراويل بلا رجلين، أو قميص بلا كمين، ج: آتاب وإتاب وأتوب.
- مؤتفكة:المؤتفكة:المنحرفة عن الوجهة التي يجب أن تتجه إليها، والتي هوت وقُلبت بأهلها ويقصد بها قرى قوم لوط التي قلبت وخسفت بأهلها لشذوذهم وانحرافهم الجنسي، وتكذيبهم لنبيِّهم (عليه السلام).
- مئثب: الأرض السهلة، والجدول، وما ارتفع من الأرض، والماثب جمعه. والأثب، محركة: شجر، مخفف الأثأب.
- مآثر: ما يروى من مكارم الإنسان .والإيثار للتفضل ومنه: آثرته،
- مأمأت الشاة، والظبية: واصلت صوتها فقالت: مئ مئ
- مأوب: المدور، والمقور الململم،
- مَأْوى :المَأْوى : في قوله تعالي : عِندَهَا جَنَّةُ ا لْمَأْوى (15) سورة النّـجم
- ما فتأ: ما زال، كما أفتأ. وفتئ عنه: نسيه وانقذع عنه، أو خاص بالجحد.
- ماء أزرق : الماء الأزرق عتامة توجد على عدسة العين أو على غلاف العدسة ومن أسباب المياه الزرقاء الدم والالتصاق والإشعاع وكثير من الأسباب الأخرى وبعض هذه الحالات يمكن شفاؤها بالعمليات الجراحية عذب : ماء عذب طيب بارد. قال تعالى: }هذا عذب فرات{ [الفرقان/53]، وأعذب القوم: صار لهم ماء عذب، والعذاب: هو الإيجاع الشديد، وقد عذبه تعذيبا: أكثر حبسه في العذاب. قال: }لأعذبنه عذابا شديدا{ [النمل/21]، }وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون{ [الأنفال/ 33]، أي: ما كان يعذبهم عذاب الاستئصال، وقوله: }وما لهم ألا يعذبهم الله{ [الأنفال/34]، لا يعذبهم بالسيف، وقال: }وما كنا معذبين{ [الإسراء/ 15]، }وما نحن بمعذبين{ [الشعراء/138]، }ولهم عذاب واصب{ [الصافات/ 9]، }ولهم عذاب أليم{ [البقرة/10]، }وأن عذابي هو العذاب الأليم{ [الحجر/ 50]، واختلف في أصله، فقال بعضهم: هو من قولهم: عذب الرجل: إذا ترك المأكل والنوم (وهذا قول الأزهري، فإنه قال: القول في العذوب والعاذب أنه الذي لا يأكل ولا يشرب. انظر: اللسان (عذب) )، فهو عازب وعذوب، فالتعذيب في الأصل هو حمل الإنسان أن يعذب، أي: يجوع ويسهر، وقيل: أصله من العذب، فعذبته أي: أزلت عذب حياته على بناء مرضته وقذيته، وقيل: أصل التعذيب إكثار الضرب بعذبة السوط، أي: طرفها، وقد قال بعض أهل اللغة: التعذيب هو الضرب، وقيل: هو من قولهم: ماء عذب إذا كان فيه قذى وكدر، فيكون عذبته كقولك: كدرت عيشه، وزلقت حياته، وعذبه السوط واللسان والشجر: أطرافها.
- ماء مُنْهَمِر: مطر غزير سريع الانصباب.
- مَارِج:المرج : الخلط ، ومارج: مختلط .
- ماقئ العين، وموقئها: مؤخرها، أو مقدمها.
- ملأه، كمنع، ملئا ومللأة، بالفتح والكسر، وملأه تملئة فامتلأ وتملأ، وملئ، كسمع، وإنه لحسن الملأة، (بالكسر)، لا التملؤ، وهو ملآن، وهي ملآى وملآنة، ج: ملاء.
- ماناح : سجع وهدر (الحمام) .فالنوح هنا ليس على حقيقته الاصلية التي هي البكاء والحزن
- مَاهِدُونَ:الماهدون :التمهيد: التهيئة، وتسوية الشيء.
- مباذأة : المفاحشة.
- مباذأة : المفاحشة.
- مبتل: المبتل: (النخلة يكون لها فسيلة قد انفردت واستغنت عن أمها، فتلك الفسيلة: البتول.
- مبثوث: انظر : بث
- مبدأ: انظر : بدأ
- مبدئ: انظر : بدأ
- مبذرين: انظر : بذر
- مَتَاع : في قوله تعالى: { ابْتِغَاءَ حِلْيَةٍ أَوْ مَتَاع } ( الرعد:17 ) مأخوذ من المتاع، وهو المنفعة وما يُتمتع به، قال وتمتع بكذا واستمتع به بمعنى واحد، والاسم المتعة، ومنه متعة الحج؛ لأنها انتفاع. والتمتع في الشرع: هو الإحرام بالعمرة في أشهر الحج، ثم التحلل منها، ثم الإحرام بالحج في العام نفسه.
- متبر : انظر تبر
- متبعون: انظر : تبع
- متجعب: الميت.
- مُتَحَيِّزًا : في قوله تعالى: {وَمَنْ يُوَلِّهِمْ يَوْمَئـِذٍ دُبُرَهُ إِلاّ مُتـَحَرِّفًا لِقِتَـالٍ أَوْ مُتَحَيِّـزًا إِلَى فِئَة} (16) الأنفال. الحيز: الناحية، والتحيز الانضمام إلى ناحية أو جماعة أخرى.
- متربة: لصوق بالتراب لفقره.
- متنبئ : ادعى النبوة.
- متين :قوي لا يضعف أو يعجز .
- مثبر: المثبر بالزهرة هو من فلقتين و يحمل حبات اللقاح، وفيها الخباء وهو عضو الذكورة وفيه المبيض ومنه يخرج الميسم.
- مثقلون : يثقل عليهم.
- مجئ: الإتيان.
- مَجَالِسِ :في قوله تعالى {إِذَا قِيـلَ لَكُمْ تَفَسَّحُوا فِـي الْمَجَالِسِ فَافْسَحُوا} (11) المجادلة. المجلس: موضع الجلوس
- مجايأة :مقابلة
- مُجَايَأَةُ: المُقَابَلَةُ والمُوافَقَةُ كالجِيَاءِ.
- مجايأة: مقابلة وموافقة
- مجتدى: طالب الجدوى أي السائل والجدوى والجدا العطية (والجادى) المعطى ويأتى بمعنى السائل أيضا فهو من الاضداد
- مجترئ: أسد.
- مجداب: الأرض التي لا تكاد تخصب.
- مجرب: الأسد.
- مجرى : من الجرى وهو المر السريع
- مجلس : موضع الجلوس.
- مجلعب: الماضي الشرير، ومن السيول: الكثير القمش،
- مجنأ، بالضم: الترس لاحديد به.
- مُجْنَأُ، بالضم: التُّرْسُ لاحَديدَ به، حُفْرَةُ القَبْرِ.
- مجنبتان، بالكسر: الميمنة والميسرة.
- محاجة: المحاجة: أن يطلب كل واحد أن يرد الآخر عن حجته ومحجته >
- محاسن : جمع حسن وهو الجمال
- مِحَالِ :المحال: أشد المكايدة، وقيل: المحال القوة والإهلاك.
- محبنطئ: قصير سمين، بطين.
- محبنطئ: كبير البطن المنتفخ
- مُـحْتَظِرِ :المحتظر: الذي يبني لغنمه حظيرة.
- محدث : انظر : حدث .
- محراب: الغرفة، وصدر البيت، وأكرم مواضعه، ومقام الإمام من المسجد، والموضع ينفرد به الملك فيتباعد عن الناس.
- محرب والمتحرب: الأسد
- محصب: المحصب موضع رمي الجمار بمنى.
- مخ :المخ نصفان أيمن وأيسر وهو مجموعة فصوص أربعة: جبهية وجدارية وصدغية وخلثمية.
- مخاصمة : انظر : خصم .
- مخاض : عملية ولادة الجنين
- مَخَاضُ :مخض : حرّك بشدة، والمخاض : وجع الطلق وآلام الولادة.
- مخاطم : جمع مخطم كمنبر وكمجلس الانف
- مخاطي : سائل سميك يفرز من الغدد المخاطية وهو رطب زيتي ويحتوى على الميوسين ومن وظائفه حماية الجسم من الاحتكاك بمكوناته الأخرى
- مخبأة،: جارية مخدرة لم تتزوج بعد.
- مخبتين: انظر خبت .
- مُخْتَال: يتخيّل نفسه عظيماً. أي متكبرا
- مختتئة: لا يسمع لها صوت
- مَخْضُودٍ : في قوله تعالى {فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ} (28) الواقعة. الخَضَدُ: هو الشجر الذي قطع شوكه.
- مخضود : أي متدلّ لكثرة ما يحمل من ثمر.والمخضود : الخالي من الشوك ، المنحني لطراوته،فهومخضود:
- مَخْضُودٍ: من خَضَدُ
- مخيخ :المخيخ أيمن وأيسر تربطهما الدودة
- مُدَّثِّرُ : في قوله تعالى {يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ} (1) المدثر. الدِّثَار: كل ما كان من الثياب فوق الملابس الداخلية، والمدَّثِّر أي المتلفف بالدثار.
- مُدَّثِّرُ : المدَّثِّر أي المتلفف بالدثار
- مدثر :دثر :قال الله تعالى: }يا أيها المدثر{ (سورة المدثر: آية 1. المدثر والمتدثر وهو المتدرع دثاره، يقال: دثرته فتدثر، والدثار: ما يتدثر به
- مدحورا: انظر : دحر .
- مدرئ: أنزلت اللبن، وأرخت ضرعها عند النتاج.
- مدرارا :انظر : در .
- مُدّكر :مفكر متأمل
- مُدهَامَّتان : خضراوان شديدتا الري، أي غلب عليهما لون السواد. والدهمة أصلها سواد الليل.
- مُدهَامَّتان : في قوله تعالى {مُدْهَامَّتَانِ} (64) الرحمن. مدهامتان: أي خضراوان شديدتا الري، أي غلب عليهما لون السواد. والدهمة أصلها سواد الليل.
- مُدهَامَّتان :في قوله تعالى {مُدْهَامَّتَانِ} (64) الرحمن مدهامتان: أي خضراوان شديدتا الري، أي غلب عليهما لون السواد. والدهمة أصلها سواد الليل.
- مدهنون : مدارون في القول .منافقون.
- مَذْءُوم :الذَأْمُ:العيب، وذأمه: أي عابه وحقره، ومذؤوما أي مَعيباً محقرا.
- مَذْءُومًا : في قوله تعالى {قَالَ اخْرُجْ مِنـْهَا مَذْءُومًا مَدْحـُورًا} (18) الأعراف. الذَأْمُ:العيب، وذأمه: أي عابه وحقره، ومذؤومًا أي مَعيبًا محقرًا.
- مَذْءُومًا:في قوله تعالى {قَالَ اخْرُجْ مِنـْهَا مَذْءُومًا مَدْحـُورًا} (18) الأعراف. الذَأْمُ:العيب، وذأمه: أي عابه وحقره، ومذؤومًا أي مَعيبًا محقرًا.
- مذبة، (بالكسر): ما يذب به.
- مُذْعِنِينَ : في قوله تعالى: {وَإِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ} (49) النور. ذَعَنَ: خضع وذل وانقاد، مذعنين: منقادين خاضعين.
- مُذْعِنِينَ :في قوله تعالى: {وَإِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ} (49) النور. ذَعَنَ: خضع وذل وانقاد، مذعنين: منقادين خاضعين.
- مذنب: المذنبات عبارة عن أجسام ثلجية وصخرية ومركبات عضوية يطلق عليها كرات الثلج القذرة . ويعتقد أنها تتولد من منطقة ما وراء مدارات الكواكب الخارجية ومنها ما هو مداره يبعد عن الشمس ويطلق عليها مذ نبات طويلة المدي ومنها مداره ما يقترب من الشمس ويطلق عليها مذنبات قصيرة المدي . وعندما تتجول المذنبات في ضوء الشمس الشدبد بالنظام الشسي الداخلي فان الجليد بنواة المذنب يبدأ في التبخير ثم يتهاوي . والغازات المتولدة تكون جوا رقيقا حول النواة يطلق عليه السديم المحيط بنواة المذنب . بينما الغبار الموجود بالنواة من قبل يشكل ذيلا طوله آلاف الأميال وأحيانا يمكن رؤيته من الأرض . وبينما كانت هذه المذتبات تضرب الأرض في باكورة تكونها فقد أحدثت تغييرات كثيرة بها سواء في المحيطات والجو والمناخ . ويقال أنها أمدت الأرض بالجزيئات الكربونية مما شحذ عملية توليد الحياة .و المذنب جسم شبه كروي يجر خلفه ذيلاً طويلاً أو قصيراً حسب طبيعة المذنب ودرجة قربه من الشمس. فعندما يكون مذنب بعيداً عن الشمس يكون جسمه شبه كروي و بلا ذيل . وباقترابه من الشمس تبدأ عملية التسخين الخارجية للنواة، ناجماً عن ذلك انصهار وتدفق غازات مختلفة على هيئة نافورات غازية، ، و كلما اقتربت من الشمس حدث تنشيط كيميائي بسبب تزايد ارتفاع التسخين الحراري الشمسي، مشكلا ذيلا مستقيماً ومتألقاً بلون مزرق وتشكل بقية مكونات الذيل فرعاً آخر منحنياً قليلاً و بلون قريب للأصغر المحمر. وعندما يكون المذنب قريبا من الشمس وأقل من ثلاث وحدات فلكية، يكون مكوناً من ثلاث أجزاء . وبعض هذه المذنبات قد نراه مرة في العمر بسبب طول مدارات هذه المذنبات ، وبعضه يتكرر ظهوره بفاصل أعوام عديدة مثل مذنب هالي . فيظهر في سماء الأرض مرة كل (76) سنة ولقد ظهر عامي 1910 و1986
- مذهب: المذهب: المتوضأ، والمعتقد الذي يذهب إليه، والطريقة، والأصل. وبضم الميم: الكعبة
- مرؤ مروءة، فهو مرئ، أي: ذو مروءة وإنسانية.
- مرئ: مجرى الطعام والشراب، وهو رأس المعدة والكرش اللاصق بالحلقوم، ج: أمرئة ومرؤ.
- مرئ: هنئ، حميد المغبة. ومريئة: حسن هواؤها.
- مرآة: اسم مأرب
- مُرَاغَم :الرُّغام : التراب الرقيق، ورَغُم أنف فلان: أي وقع في الرغام، ويكنّى بذلك عن الإذعان والذلة، وتستعار المراغمة للمنازعة، ومراغما : مكاناً يُرغم فيه من أرغمه، أي يغلبه.
- مُرَاغَمًا : في قوله تعالى: {وَمَنْ يُهَاجِرْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يَجِدْ فِي الأَرْضِ مُرَاغَمًا كَثِيرًا وَسَعَةً وَمَنْ يَخْرُجْ مِنْ بَيْتِهِ مُهَاجِرًا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا} (100) النساء. الرُّغام: التراب الرقيق، ورَغُم أنف فلان: أي وقع في الرغام، ويكنّى بذلك عن الإذعان والذلة، وتستعار المراغمة للمنازعة، ومراغما: مكانًا يُرغم فيه من أرغمه، أي يغلبه.
- مُرَاغَمًا : في قوله تعالى: {وَمَنْ يُهَاجِرْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يَجِدْ فِي الأَرْضِ مُرَاغَمًا كَثِيرًا وَسَعَةً وَمَنْ يَخْرُجْ مِنْ بَيْتِهِ مُهَاجِرًا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا} (100) النساء. الرُّغام: التراب الرقيق، ورَغُم أنف فلان: أي وقع في الرغام، ويكنّى بذلك عن الإذعان والذلة، وتستعار المراغمة للمنازعة، ومراغما: مكانًا يُرغم فيه من أرغمه، أي يغلبه.
- مَرَجَ ا لْبَـحْرَيْنِ يلتقيان :مرج: أرسل وخلّى .
- مرجئة:المرجئة: فرقة من فرق الإسلام يعتقدون أنه لا يضر مع الإيمان معصية، كما أنه لا ينفع مع الكفر طاعة. سموا مرجئة لأن الله أرجأ تعذيبهم على المعاصي أي أخره
- مَرْصُوصٌ : في قوله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُمْ بُنْيَانٌ مَرْصُوصٌ}(4) الصف. رَصّ الشيء: ألصق بعضه ببعض، والبنيان المرصوص أي المتلاصق.
- مَرْصُوصٌ :رَصّ الشيء : ألصق بعضه ببعض، والبنيان المرصوص أي المتلاصق.
- مَرْصُوصٌ :في قوله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُمْ بُنْيَانٌ مَرْصُوصٌ}(4) الصف. رَصّ الشيء: ألصق بعضه ببعض، والبنيان المرصوص أي المتلاصق.
- مَرْوُ : حجارة بيض براقة توري النار، والْمَرْوَةَ هي تلك الصخرة بمكة يسعى الحجيج بينها وبين الصفا، وهذا السعي من مناسك الحج في الإسلام.
- مَرْوَةَ : انظر مرو .
- مَرُوخ : لايقال مُرَوِّخ . والمَرُوْخ:ما يدهن به البدن من دهن وغيره .ومرخ جسده : دهنه بالمَرُوخ ، وهو ما يمُرَخ به البدن من دُهن و غيره ،كمَرَّخَهُ.و مَرَخه بالدهن يمرُخه مرخا و مَرَّخه تمريخا: دهنه.و تمرَّخ به ادّهن ورجل مَرَخ ومِرِّيخ :كثير الادِّهان
- مَريءُ: مَجْرَى الطَّعامِ والشَّرابِ، وهو رأْسُ المَعِدَةِ والكَرِشِ اللاصِقُ بالحُلْقُومِ، ج: أَمْرِئَةٌ ومُرُؤٌ.
- مريئة: حسن هواؤها.
- مزبر: القلم.
- مزدجر : مايكفي للمنع من المعصية.
- مُزَّمِّل : المتلفف والمتغطي.
- مُزَّمِّلُ : في قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ} (1) المزمل.المُزَّمِّل: المتلفف والمتغطي.
- مُزن : سحاب يحمل الماء.
- مُزْنِ :الْمُزْن : السحاب، وقيل السحاب المضيء، وقيل السحابة البيضاء.
- مستأرب: المديون.
- مُسْتَطَرٌ : مدوّن ومسجل و مثبت.
- مستعربة: وهم ولد إسماعيل عليه السلام، نزل بالحجاز حوالي القرن التاسع عشر قبل الميلاد، ثم صاهر ملوك جُرهم فكان له بنون وأعقاب فلم يعرف منهم إلا عدنان، وإليه ينتهي عمود النسب العربي الصحيح. وأشهر قبائلهم: ومن أشهر قبائلهم : قريش ، تميم ، هوازن ، ثقيف ، عبس وذبيان ، بكر ، تغلب .
- مستقيم: بلا التواء فيه.
- مُسْتَنْفِرَة : في قوله تعالى: { كَأَنَّهُمْ حُمُرٌ مُسْتَنْفِرَة } ( المدثر:50 ) أي: نافرة النفر مأخوذ من نفرت الدابة تنفِر نفارًا وتنفُر نفورًا، والنفر والنفير : الجماعة من الناس، والجمع أنفار، ويقال لليوم الذي يلي يوم القر ( يوم الحادي عشر من ذي الحجة ): يوم النفْر بالسكون، ويوم النفَر بالفتح، وهو اليوم الذي ينفر الناس فيه من منًى، ويُسمى يوم النفر الأول، وهو يوم الثاني عشر من ذي الحجة، ويوم النفر الثاني، هو يوم الثالث عشر من ذي الحجة، آخر أيام التشريق.
- مَسْجُور: مملوء.
- مسخ :المسخ : تشويه الخُلُق والخَلْق وتحويلهما من صورة إلى صورة.
- مَسَدٍ :المسد : الليف، وقيل ليف يتخذ من النخل، فيمسد أي يفتل، وقيل المسد الحبل من أي شيء اتخذ.
- مَسْغَبَةٍ : فـي قولـه تعالـى: {أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ} (14) البلد. المَسْغبة: المجاعة، وأكثر استعمال السغب في الجوع والتعب.
- مَسْغَبَة :المَسْغبة : المجاعة، وأكثر استعمال السغب في الجوع والتعب.
- مَسْكُوبٍ : في قوله تعالى: {وَمَاءٍ مَسْكُوبٍ} (31) الواقعة السكب:الصب، إلا أن الصب يكون من علوّ وفيه سرعة وكثرة، والماء المسكوب أي المصبوب.
- مَسْكُوب :السكب :الصب، إلا أن الصب يكون من علوّ وفيه سرعة وكثرة، والماء المسكوب أي المصبوب .
- مسلم :المسلم: هو المنقاد للّه ولما اُنزِل من الشرائع.
- مُسَنَّدَةٌ : في قوله تعالى: {وَإِنْ يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ} (4)المنافقون. السَنَد: المعتمد، والخشب المسندة أي المُدعّمة بغيرها.
- مُسَنَّدَةٌ :السَنَد : المعتمد، والخشب المسندة أي المُدعّمة بغيرها.
- مُسوّمة:مُعَلَّمة، أي مهيّأة، ومخصّصة
- مسيحية :المسيحية نسبة إلى المسيح عيسى ابن مريم، ولقِّب أتباع المسيح بالمسيحيّين .
- مُشْفِقِينَ :الاشفاق الخوف المختلط بالعناية والحبّ.
- مشيئة اللّه :من صفات اللّه ربّ العالمين مشيئته في الهداية والرزق والعذاب والرحمة، وشاء يشاء مشيئةً: أراد إرادة، وبهذا المعنى اُسندت المشيئة إلى النّاس في قوله تعالى:
- مشيئةً: أراد إرادة، وبهذا المعنى اُسندت المشيئة إلى النّاس في قوله تعالى:(إنَّ هذهِ تَذكِرةٌ فَمَن شاء اتّخَذَ إلى رَبِّهِ سَبيلاً) (المزمّل 19) .
- مصادى : من صده يصده أي منعه والمصادى
- مصروع: من صرع.
- مصروفا : من صرف.
- مصطر :اسم آلة من سطر .
- مصل : سائل خفيف مائي يحافظ على رطوبة الأنسجة وهو كذلك الجزء المتبقي من الدم بعد إزالة الخلايا الدموية منه
- مضاد : مخالف ومعاند ومعارض . وهي من من ضاداه
- مضاد حيوي:المضاد الحيوي يصنع عن طريق عمل مزارع من الكائنات الدقيقة والتي لها القدرة على قتل أو منع نمو كائنات أخرى
- مضادى : مخالف ومعاند ومعارض
- مضاربة : المضاربة: ضرب من الشركة
- مضطمر: انظر ضمر.
- مضمار: انظر ضمر.
- مضنة: انظر ضذن .
- مضنوك: انظر ضنك .
- مطأها: جامعها.
- مطا: أسرع في سيره، وتمطى: أي تبختر وتكسّر في مشيه.والمطا: الظهر، ومنه المطيّة لما يركب ظهره.
- مُطَفِّفِ :الطَّفيف : القليل وغير التام، والمطففون: الذين ينقصون المكيال والميزان.
- مطلع: موضع الطلوع، }حتى إذا بلغ مطلع الشمس وجدها تطلع على قوم{ [الكهف/90].
- مطلق :المطلق في الأحكام: ما لا يقع منه استثناء
- مطلنفئ الشرف: لاصق السنام.
- معجزة: المعجزة: هي أمر خارق للعادة يجريه الله تعالى على أيدي الأنبياء إذا أرسلهم لأحد من خلقه أو أمر خارق للعادة يقترن بدعوى النبوة .
- معجم دكنور عوف : في كلام العرب
- معرة: بفتح الميم والعين المهملة وتشديد الراء أي أذى
- معرفة : ما يحصل بعد الجهل بخلاف العلم
- معز :المَعْز :ذو الشعر من الغنم، والضأن من الغنم ذو الصوف.
- معلقات : مفرد معلقة .خلف لنا الشعر الجاهلي المعلقات السبع الشهيرة والتي تعتبر من روائع الشعرالعربي الجاهلي. و كانت تعلق فوق ستر الكعبة تكريما للشعراء وتقديرا لهم. ومن بينها قصائد طرفة ولبيد وامرئ القيس وزهير وابن حلزة وعنترة . ويعتقد د. علي الجندي أستاذ الأدب الجاهلي بجامعة القاهرة أن: من أسباب خلود المعلقات أن كلاً منها تشبع غريزة من غرائز النفس البشرية. فنري حب الجمال في معلقة امرئ القيس، و الطموح وحب الظهور في معلقة طرفة، والتطلع للقيم في معلقة زهير، وحب البقاء والكفاح في الحياة عند لبيد، والشهامة والمروءة لدى عنترة، والتعالي وكبرياء المقاتل عند عمرو بن كلثوم، والغضب للشرف والكرامة في معلقة الحارث ابن حلزة.
- معمع : هو الصبر على الأمور ومزاولته
- معمور:عامر
- مُعَوِّقِ :عاق : ثبَّط وصرف، والمعوقون المثبطون عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.
- معَى: المصران، والجمع أمعاء .
- مُغرمون : خاسرون، لضياع الأموال والوقت والجهد.
- مفحم : معجز
- مفخم : معظم ومبجل جزيل المنطق
- مقامات : انظر كعبة .
- مَقَامِعُ :قَمَع : ضرب، والمِقْمَعة : العمود من حديد، يضرب بها الإنسان على رأسه، والجمع مقامع.
- مَقْبُوح:انظر : قبح
- مُقْتَدِر: من القوة والاقتدار.
- مقدار :(كمية) مقدرة ومحدودة ومحسوبة
- مقرئ :المقرئ من يعلِّم تلاوة لفظ القرآن مع تعليم معنى اللفظ، والقارئ وجمعه القرّاء من تعلّم تلاوة لفظ القرآن مع تعلّم معنى اللفظ.
- مُقَسِّماتِ :المقسّمات ً:الملائكة يقسمون الاُمـور بين الخلائق
- مقصورات: مصونات، مستورات في خيام الجنان.
- مُقْمَحُ :القَمْح : رفع الرأس، ومقمحون أي رافعو رؤوسهم بسبب الغل الغليظ تحت أذقانهم.
- مقوين : المقوون هم الذين ينزلون الأرض القفراء، الخالية من الطعام والشراب. ويقصد بالمُقوين هنا الفقراء، كما يوصف أصحاب المال والقوة بالمقوين أيضاً، وبذا تكون كلمة المقوين من الأضداد
- مكاء : مكاء الطير.
- مُكَاء :مَكَو : صَفَر، والمكاء الصفير.
- مَكَّةَ: البلدة الشريفة المعروفة، وهي مولد الرسول صلى الله عليه وسلم.
- مَكْنُون :ٌ محفوظ أومستور في اللوح المحفوظ.
- مَكَو : صَفَر، والمكاء الصفير
- ملاء: الأغنياء المتمولون .الواحد: ملئ، و ملأ ملاء
- ملاءة والملأة والملاء، بضمهن: الزكام، من الامتلاء. والملاءة، (بالضم) والمد: الريطة، ج: ملاء.
- ملاريا : كلمة ملاريا Malaria أصلها الكلمة اللاتينية malus aria وبالإيطالية mala aria أي الهواء الفاسد إشارة إلى توالد بعوض الملاريا في المستنقعات والمياه الراكدة والعرب يطلقون عليها البرداء لأنها تسبب الرعشة الشديدة . والملاريا مرض يصاب به الإنسان - دون باقي الكائنات الحية ويسببه طفيل قاتل تنقله إناث البعوض من النوع أنوفيلس . وتنتشر في قارة أفريقيا وأمريكا الوسطي والجنوبية وشبة القارة الهندية والشرق الأوسط وبعض بلدان أوروبا وجنوب شرق آسيا وغرب المحيط الهادي إلا أن 90% من الإصابات تتركز في إفريقيا خاصة غرب ووسط وشرق القارة وانثي بعوضة أنوفليس هي الأكثر قدرة علي نقل الطفيل المسبب للملاريا أثناء امتصاصها لدم الإنسان
- ملاريا : مرض طفيلي يسببه الطفيل بلازموديوم الملاريا والذي يحمل عن طريق بعوضة الأنوفيليس الأنثى منها فقط حيث تتغذى على دم الإنسان وتنقله من المريض إلى الشخص السليم
- ملوم : لاتُلام.
- مُلِيم: ملام
- ممادى: دائم ومستمر .و المتمادى بزيادة التاء
- ممدود : لا يتقلّص.
- ممنأة: الأرض السوداء.
- مناة : أقدم أصنام العرب ، نصب على ساحل البحر من ناحية الشمال بقديد ، بين مكة المدينة . وكانت الأوس والخزرج ومن ينزل المدينة ومكة وما حولهما ، وكل العرب ،ويذبحون ويهدون له . وبقى هذا الصنم معظماً عند العرب حتى عام ثمانية للهجرة حتى بعث محمد علياً بن أبى طالب فهدمه
- مناة: في قوله تعالي : أَفَرَأَيْتُمُ اللاَّتَ وَا لْعُزّى (19) سورة النّـجم . اللاّت والعُزّى ومناة الثالثة الاُخرى :أسماء لأصنام، كان العرب يعبدونها.
- مَنَاص :المنَاص: الملجأ والمهرب، أي وليس الحين حين ملجأ ومهرب.
- منبثا: انظر : بث
- مُنتَهَى : الْمُنتَهَى : النهاية أوالمكان الذي انتهى اليه النبي(صلى الله عليه وآله وسلم) في عروجه إلى السماوات العُلى، فأفاض الله عليه ما أراد إفاضته. والمقصود بسدرة المنتهى موضع النهاية من عوالم الكون. أو موضع الإستراحة والانتهاء التي ينتهي إليها السائر في الصحراء، عندما ينتهي المسير فيستظل بظل شجر السدر بالصحراء.والمكان الذي انتهى اليه النبي(صلى الله عليه وآله وسلم) في عروجه إلى شعرى :الشِّعرى : اسم نجم ، كانت قبيلة خزاعة تعبده في الجاهلية.
- مُنْخَنِقَةُ : المُنخَنِقة : هي الدابة تخنق بحبل في رقبتها فتموت، وأصل الخنق قطع النفس بعصر العنق.
- مُنْخَنِقَةُ : في قوله تعالى {وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ} (3) المائدة. المُنخَنِقة: هي الدابة تخنق بحبل في رقبتها فتموت، وأصل الخنق قطع النفس بعصر العنق.
- منسأة: العصا، لأن الدابة تنسأ بها.
- مُنْقَعِرٍ :قَعْر الشيء : نهاية أسفله، وقَعَرت الشجرة : أي قلعتها من أصلها، ومنقعر: أي مجتث من أصله.
- مُنقَعِر: انقلع من أصوله.
- مُنكَرُونَ: لا يعرفون.
- مِنْهَاج : طريق واضح
- مُنْهَمِر: غزير
- مُنْهَمِر: الهَمْر : صبُّ الماء والدمع، وانهمر الماء أي سال وانسكب.
- منون :المنون: المنيّة، وريب المنون: علامات الموت.
- منى : مزيج من المنى والسائل الذي تفرزه البروستاتا، والحيوانات المنوية تخرج من القضيب عند عملية الجماع
- منيئة: الجلد أول ما يدبغ، والمدبغة. ومنأه: نقعه في الدباغ.
- مُهَايَأَةُ: الأمْرُ المُتَهَايَأُ عليه.
- مهطعين:ناظرين إلي .مشدودة أبصارهم إلي .
- مهما : اسم شرط يجزم فعلين أولهما شرط والثاني جزاء.
- مُهْوَأَنُّ :الصَّحْراءُ الواسِعَةُ، والعادَةُ، والطَّائِفَةُ مِنَ اللَّيْلِ.
- مهوأن، وتكسر همزته: الصحراء الواسعة، والعادة، والطائفة من الليل
- مَهِيل :هَالَ الشيء : أي صبه وأرسله، ومَهيلاً: مصبوباً سائلاً لا يتماسك. الواو
- مَوْئِل :المَوْئل : المرجع والملجأ، وقيل الموئل المنجى.
- مَوْءُودَةُ : وَأَد (ابنته) : أي دفنها حَيّة، والموؤدة هي البنت التي يدفنونها حية، إما دفعاً للعار، أو خشية الفقر.
- مواترة: متابعة
- مَوَاطِن : جمع موطِن، وهو موضع الإقامة أو الحلول. وموطن : مشهد وموقف، والمواطن :المشاهد والمواضع .
- موبئ: القليل من الماء، والمنقطع من
- مُوْبِئُ: القليلُ من الماءِ، والمُنْقَطِعُ منه، ووَبَأَتْ ناقَتي إليه،
- مور :المور :الجري السريع ، والحركة المضطربة.
- موضونة : منسوجة بإتقان.
- مَوْضُونَة :وُضِن (الدرع) : أي أُحكم نسجه، والسرر الموضونة: أي السرر المنسوجة بإحكام.
- مَوْفُور : المَوْفور : الشيء التّام غير المنقوص، والجزاء الموفور أي الكامل التام.
- مَوْقُوذَةُ :وَقذَه : ضربه بحجر أو عصاً ونحوهما حتى مات، والموقوذة في الآية هي الشاة أو غيرها مما يؤكل لحمه، إذا ضربت فأدّى ذلك إلى موتها قبل أن تذكّى.
- مَوْلاَكُمْ: أولى بكم أو تتحكم بكم.
- مير ة :المِيرَةُ : الطعام والأزواد، ومِرْتُ القوم: أي جلبت لهم الطعام.
- ميزان :الميزان أداة الحساب والتقدير للأشياء المادية والأدبية، قد وضعه خالق الوجود للإنسان.و الميزان آلة الضبط والحساب، واستيفاء الحقوق المادية والأدبية كان من الواجب الوفاء به وضبط عمله وفق العدل والإنصاف، وعدم التجاوز على الحق والعدل
- ميسر: كل قارئ يفهمه
- ميسم :الميسم في الزهرة الجزء العلوي من الخباء والذي يؤدي إلى المبيض
- ميضأة: موضع يتوضأ فيه. والوضوء: الفعل، وبالفتح: ماؤه، ومصدر أيضا.
- ميكال : اسم ملك من الملائكة.
نون
[عدل]- نأنأ: المكثر تقليب الحدقة، والعاجز الجبان، كالنأناء والنؤنوء والمنأنأ.
- ناء نوءا وتنواء: نهض بجهد ومشقة، وبالحمل: نهض مثقلا.
- ناء: بعد . وناوأه مناوأة ونواء: فاخره وعاداه.
- نادة: شردة نافرة
- ناسئ: سمين. وانتسأ في المرعى: تباعد. ونسئت المرأة، نسئا: تأخر حيضها عن وقته، فرجي أنها حبلى
- ناشئ: الغلام والجارية جاوزا حد الصغر، ج: نشء و ناشئة. والنشء: صغار الإبل، ج: نشأ. والنشيئة: ما نهض من كل نبات ولم يغلظ بعد. واستنشأ الأخبار: تتبعها. والمستنشئة: الكاهنة. والمنشأ والمستنشأ: المرفوع المحدد من الأعلام. و (الجواري المنشآت): السفن المرفوعة القلوع.
- ناطقية:الناطقية هي الفرق بين الإنسانية والحيوانية; لذا عرَّف العلماء الإنسان بأ نّه: حيوان ناطق. كما يجب أن يكون الإنسان مخلوقاً قادراً على النطق يستطيع البيان (التعبير عمّا في نفسه من أفكار ومعان).
- نافق الرجل نفاقا: أظهر الإسلامَ وعمل بعمله وأبطن الْكُفْرَ؛ فهو مُنافِقٌ.
- نافق اليربوع: إذا ضرب برأسه النّافِقاء من جحره ومرق منه؛ وذلك لان لجحر اليربوع بابا ظاهرا يسمّى (القاصِعاء) ومخرجا خفيا يسمّى النافقأ قد رقّق التراب من جانبه دون أن يظهر ذلك من سطح الارض؛ فإذا هوجم من بابه القاصعاء ضرب برأسه النّافِقاء ومرق منه وهرب، وعندئذ يقال: «نافق اليَربُوعُ».
- نبئ: الطريق الواضح، والمكان المرتفع المحدودب.
- نبئ: المخبر عن الله تعالى .ج: أنبياء
- نبأ: خبر، ج: أنباء.
- نبأة: الصوت الخفي، أو صوت الكلاب.
- نَبْتَهِلْ :في قوله تعالى {فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعـَلْ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِيـنَ}(61) آل عمران. الابتهال: الاجتهاد في الدعاء، والاسترسال فيه، والتضرع، ومنه أخذت المباهلة في الاصطلاح الإسلامي.
- نبذناهم:ألقيناهم باهانة واحتقار
- نَبْرَأَهَا: نخلقها.
- نّبز : لّمز، ونَبَزَه لقّبَه، والتنابز التعاير والتداعي بالألقاب.
- نبس :تكلم فأسرع . فقوله أنبس تكلم بكلام مفهوم
- نبس: تكلم .وأنبس: تكلم بكلام مفهوم .
- نَبَط : نبع وخرج، واسْتَنْبط: استخرج.
- نبغ : بالغين المعجمة .فاق غيره
- نبيئة: تصغير النبوءة
- نتأ :نتئا ونتوءا: انتبر، وانتفخ، وارتفع.
- نَتَق الشيء : أي جذبه ونزعه حتى يسترخي. وقال أبو عبيدة : زعزعناهُ واستخرجناهُ من مقرّه.
- نجأه: أصابه بالعين.
- نجد :النَجْدُ : الطريق المشرف المرتفع، والنجدان أي الطريقان، طريق الخير، وطريق الشر.
- نَجَسٌ :النَّجَس : كل مستقذر، والنجاسة القذارة.
- نجم:يقصد بالنجـم : النباتات الصغيرة ، التي ليس لها ساق تنتصب عليه، والنجم هو نجوم السماء.
- نحب :النَّحْبُ : النذر، والمعنى كأنه ألزم نفسه أن يقضي في سبيل الله فوفّى بنذره.
- نحر :نَحَر الشيءَ : أي أصاب نحره، والنحر قطع الشيء المنحور، وغالبا ما يكون النحر في الإبل، والذبح في البقر والغنم. والنحر هو موضع القلادة من الصدر. ويتم طعن الجمل في هذا الموضع لأنه لا يصلح له الذبح.
- نخاع : النخاع هو الجزء الداخلي في أي عضو مثل نخاع العظام ونخاع الكلية وهو الجزء الداخلي في الكلية
التهاب السحايا : التهاب يحدث في الأغشية المغلفة للمخ دائما يحدث نتيجة لإصابات بكتيرية
- نَخِرَة :نَخِر : بَلِيَ ورم، ونَخِرَت الشجرة: أي بَليت حتى سُمِع فيها نخير الريح، والعظام النخرة العظام البالية.
- ندأة، ويضم: الكثرة من المال.
- ندأه: كرهه.
- نُّذُرِ: جمع انذار .تحذيرات
- نزأ: حرش، وأفسد.
- نَزْلَة: في قوله تعالي : وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرى (13) سورة النّـجم. رآه نزلة أُخرى :رأى محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) جبريل مرة أُخرى، وهو نازل بصورته الملائكية من السماء.
- نُزُلهم : النزل ما يعد للنازل من الزاد.
- نُزلهم :هذا نُزلهم يوم الدين : النُّزُل: ما يُعدّ للنازل من زاد.
- نزيف: النزيف هو خروج الدم بسرعة من الأوعية والذي يتجمد أو يتجلط طبيعيا قبل أن يؤدى النزيف إلى نقص كمية كبيرة من الدم
- نسء: الشراب المزيل للعقل، واللبن الرقيق الكثير الماء.
- نسئ: شهر كانت تؤخره العرب في الجاهلية، فنهى الله عز وجل عنه.
- نسأه: زجره وساقه، كنسأه، وأخره، نسئا ومنسأة.
- نستدرجهم: نأخذهم درجة فدرجة.
- نسْـخ:النّسْخ: إزالة شيء بشيء يتعقّبه،أونسخ أحكامٍ في شريعةٍ بأحكامٍ في شريعةٍ اُخرى كنسخ بعض أحكام الشرائع السابقة بأحكامٍ في شريعة خاتم الانبياء.وكنسخ حكمٍ مؤقتٍ بحكمٍ أبديٍّ مثل نسخ حكم توارث المتآخيين من المهاجرين والانصار في المدينة قبل فتح مكّة بحكم توارث ذوي الارحام بعد فتح مكّة وقد صنّف النسخ إلى ثلاثة:نسخ التلاوة والحكم: ويقصد أنّ اللّه ـ سبحانه ـ كان قد أنزل من القرآن آيا أو سورا على رسوله (ص) تتضمّن حكما شرعيّا ثمّ نسخ تلاوة ذلك القرآن، فلم يكتب في المصحف ونسخ حكمه من شريعة الإسلام.أونسخ التلاوة دون الحكم: لأنّ اللّه ـ سبحانه ـ كان قد أنزل من القرآن آيا أو سورا على رسوله ثمّ نسخ تلاوتها، فلم تكتب في المصحف وأبقى حكمها في شريعة الإسلام.أونسخ الحكم دون التلاوة: لأنّ اللّه ـ سبحانه ـ أنزل من القرآن آيا عمل بها المسلمون، ثمّ نسخ تلك الايات بآيات اُخرى، وبقيت الايات المسمّـاة منسوخة مكتوبة في المصحف، ونسخ حكمها.
- نَسْر : اسم صنم كان قوم نوح يعبدونه.
- نَسْفَعًا :في قوله تعالى: {كَلاّ لَئِنْ لَمْ يَنْـتَهِ لَنَسْفَعًا بِالنَّاصِيـَةِ} (15) العلق. السَّفْعُ:الأخذ بشدة، ومعنى الآية أي لَنَجُرّن بناصيته جرًا عنيفا.
- نسوء : ظهر حملها
- نشأ نشئا ونشوءا ونشاء ونشأة ونشاءة: حيي، وربا وشب،.
- نشرة :النُشرة بالضم ضرب من الرقية والعلاج يُعالَجُ به من كان يُظن أن به مسّا من الجن سميت نشرة لأنه يُنشر بها عنه ما خامره من الداء أي يُكشف ويُزال.
- نصأه: أخذ بناصيته، وزجره، ودفعه.
- نـــــصب :كل ما عبد من دون الله ، والجمع أنصاب . وكان النصب الآلهة التي كانت تعبد من أحجار . والأنصاب حجارة كانت حول الكعبة ، تنصب فيُهل عليها ، ويذبح لغير الله . وكان من لم يتخذ صنماً ولا يقدر على بناء بيت ، نصب حجراً أمام الحرم وأمام غيره ، ثم طاف به، فسموها الأنصاب .وكانت للعرب حجارة غير منصوبة ، يطوفون بها ويعترون(يذبحون) عندها.وكانت الأنصـــاب حجارة ينصبونها في أنحاء بلاد العرب ذكراً لآلهتهم ويصبون عليها الزيت أو السمن أو يلطخونها بدم الذبائح .
- نصرانى: النصراني نسبة إلى بلدة الناصرة في الجليل بفلسطين التي عاش فيها عيسى ابن مريم في صغره، واشتهر في عصره بعيسى الناصري، واشتهر تلاميذه ـ أيضا ـ بسبب ذلك بالناصريين والنصاري .
- نصف كرة : نصف الكرة مثل النصف الأيمن والأيسر الكروي للمخ
- نَضَّاخ: نَضَخَ : رش، والعين النضاخة العين كثيرة الماء.
- نضّاختان :يفور منهما الماء فيجري.
- نضج : النُّضْجُ : إدراك اللحم نهاية شَيِّه وطبخه.
- نَضَخَ : رش، والعين النضاخة العين كثيرة الماء.
- نَطَحه :أصابه بقرنه، والنطيحة ما نطحها غيرها من النَّعم فماتت.
- نطفة مؤنثة :بويضة الأم
- نطفة مذكرة :الحيوان المنوي من الأب
- نطفة: من مادة الرجل المقدّرة في علمه تعالى، التي يخلق منها الذكر أو الاُنثى، ليتكاثر النوع، ويتحقق البقاء.
- نطِيحَةُ : نَطَحه :أصابه بقرنه، والنطيحة ما نطحها غيرها من النَّعم فماتت.
- نظائر :النظائر هي الألفاظ المتواطئة أي الألفاظ المختلفة التي تعبر عن معنى واحد .
- نظم : ضم وجمع
- نعق :نَعَق الراعي بالغنم : أي صوّت، وصاح عليها لترجع .
- نعل :النَّعْلُ : ما يلبسه الإنسان في رجله، وهو الحذاء، وانتعل أي لبس نعلا.
- نِعمَ : مدح وثناء.
- نغض :نَغَض رأسه: حرّكه حركة استهزاء وتعجب.
- نغية : النغمة فهي كالنبسة
- نفأ: القطع المتفرقة من النبت، أو رياض مجتمعة تنقطع من معظم الكلأ.
- نفث :النَّفْثُ: قذف الريق القليل من الفم، ويطلق أيضاً على النفخ مع تحريك اللسان دون إخراج ريق، وهو أقل من التفل، والنفاثات هن الساحرات، ينفثن في عُقَدٍ يعقدنها.
- نَفْحَةٌ :نَفَح : فاح وهب، والنفحة الفورة : ويلحظ ما في النفحة من معنى القلّة.
- نفس :النفس هي الروح المتعلقة بالجسد وهي التي عليها التكاليف الشرعية والنفس أنواع: نفس مطمئنة وهي مطمئنة بذكر الله وعبادته. ونفس لوّامة وهي التي تلوم نفسها دائماً على الذنوب والتقصير وكأن هذه النفس تقوم بعمل الرقيب والمحاسب على الأعمال والأقوال والأفعال وقد أقسم بها تعالى في القرآن الكريم (ولا أقسم بالنفس اللوامة) سورة القيامة. والنفس الأمارة بالسوء وهي من أسوأ الأنفس لأنها تأمر صاحبها بارتكاب الذنوب والمعاصي دون تورع أو خشية من الله وتزيّن المعصية لصاحبها حتى يقع فيها.
- نَفْس:النفس في اللّغة الروح التي بها الحياة، وإذا زايلت الجسم نزل به الموت، ويقال: خرجت نفس المحتضر.والشيء ذاته وحقيقته ونفس الإنسان والجن من هذا الباب.والشيء عينه، ويقال في مقام التأكيد: جاءني محمد نفسه.
- نفض :نفضك بالمحاشئ المحالق يعني التي تحلق الشعر من خشونتها.
- نفي :النَّفْيُ : الطرد بإهانة.
- نقرس : النقرس مرض ناتج عن فشل في تمثيل حمض البوليك وينتج عنه ألم في المفاصل وخاصة في الأصبع الأكبر للقدم ويتميز النقرس بزيادة حمض البوليك في الدم ويسمى النقرس باسم مرض الملوك
- نَقْع :النَّقْع : الغبار، وتشير الآية إلى الخيل العاديات التي تثير غبار المكان بحوافرها.
- نكأ القرحة: قشرها قبل أن تبرأ فنديت.
- نَكِد :النَكَد : كل شيء أُخرج إلى طالبه بتعسر، والعيش النَكِد أي العَسر والصعب.
- نمأ والنمء: صغار القمل.
- نَمَارِقُ : النُمْرقة : الوسادة الصغيرة، وجمعها نمارق.
- نَمِيرُ : المِيرَةُ : الطعام والأزواد، ومِرْتُ القوم: أي جلبت لهم الطعام.
- نَمِيم :النَّم : إظهار الحديث، والنميمة الوشاية بالرجل والسعي به. والنمّام ناقل الحديث المؤذي.
- نهئ: لم ينضج. وأنهأه: لم ينضجه، والأمر: لم يبرمه.
- نَهج: سلك، والمنهج المسلك والمذهب، والمنهاج الطريق الواضح.
- نَهَر: انهار الماء
- نو ب : النون والواو والباء كلمة واحدة تدل على اعتياد مكان ورجوعٍ إليه".فتقول: أناب فلان إلى الشيء، رجع إليه مرة بعد أخرى، وإلى الله تاب ورجع.و"الإنابة إلى الله تعالى: الرجوع إليه بالتوبة وإخلاص العمل". ويقال: أناب ينيب إنابة فهو منيب، إذا أقبل ورجع . والإنابة شرعاً: الإنابة: إخراج القلب من ظلمات الشبهات، وقيل: الإنابة الرجوع من الكل إلى من له الكل، وقيل: الإنابة الرجوع من الغفلة إلى الذكر، ومن الوحشة إلى الأُنْس. والإسراع إلى مرضاة الله، مع الرجوع إليه في كل وقت، وإخلاص العمل له".
- نوء: النوء النجم مال للغروب، ج: أنواء ونوآن، أو سقوط النجم في المغرب مع الفجر، وطلوع آخر يقابله من ساعته في المشرق. وقد ناء واستناء واستنأى.
- نوادي : مجالس وخاص بمجالس النهار أو المجلس ماداموا مجتمعين فيه
- نوادي: مجالس
- نواصي : النَّوَاصِي جمع ناصية ، وهي الشعر الموجود في مقدّم الرأس .
- نوح : بكاء وحزن
- نوي :النَّوى للثمرة:عَجَمها، وهو الذي ينبت منه الشجر، ومفردها نواة.
- نَى: بكسر الميم وفتح النون مخففة، بوزن ربًا، تذكر وتؤنث، وهي قرية قرب مكة، سميت بذلك لأن الأقدار وقعت على الضحايا بها فذُبحت، ومنه أخذت المنية، يقال: وافته المنية، أي جاء أجله.وأيام منًى هي أيام التشريق لإقامة الحاج بها لرمي الجمار.
- نيأ الأمر: لم يحكمه. وأنيأ اللحم: لم ينضجه. ولحم نئ.
- نيزك : النيازك كويكبات تخرج عن مدارها القائم بين كوكبي المريخ والمشتري بفعل جاذبية المشتري أو جاذبية المريخ وبعد أن تتخلص النيازك من جاذبيتهما تهيم سابحة في الفضاء لتقع في جاذبية بعض الكواكب والأقمار الأخرى ومن بينها قمرنا وأرضنا ، والجزء الأكبر من هذه النيازك بسقط على سطح القمر الذي يعتبر درعا واقيا لكوكبنا الأرض .واذا ما اقترب كويكب من مدار الأرض وخضع لجاذبيتها فانه يهوي باتجاه سطحها بسرعة 20 كم ، ومعظم النيازك تتكون من الحجر وبعضها يتكون من المعادن معظمها النيكل والحديد تدور في فلك الشمس . ويتدرج حجمها من قطع صغيرة إلي أجسام يبلغ قطرها لآلاف الأميال . ، ويميز الفلكيون أكثر من 12 نوعاً من النيازك حسب تركيبها الكيماوي من بينها النيازك الحديدية التي تتكون من أكثر من 98% من الحديد والنيكل. والنيازك الحديدية الحجرية التي نصفها من الحديد والنيكل والنصف الآخر من نوع الصخر المعروف باسم الـ "أوليفين". و النيازك الحجرية التي تشمل حجارة . والنيازك والأجسام الصغيرة لا تستطيع المرور بجو الأرض فتحترق عند هبوطها وتتحول لشهاب meteor أو ما نطلق عليه النجمة أم ذيل . لكن النيازك الكبيرة أحيانا تضرب الأرض وتسبب فوهات كما في منطقة شبه جزيرة يوكيتان بالمكسيك والتي دفنت حاليا برسوبيات المحيط والتي تعتبر سجلا لإنقراض الديناصورات منذ 65 مليون سنة . وهذه الإرتطامات النيزكية نادرة. فالنيازك بصفة عامة هي أجسام صخرية كبيرة بالفضاء تتخذ لها مدارات حول الشمس ويطلق عليها كواكب صغيرة أو كويكبات
هاء
[عدل]- هَأْهَأَ بالإِبَلِ هِئْهاءً وهَأْهَاءً: دَعاها للعَلَفِ فقال: هِئْ هئْ، أو زَجرَها فقال: هَأْهَأْ، الاسمُ: الهِيءُ، بالكسر،
- هَاؤُمُ : اسم فعل بمعنى خذ.
- هاد : هادي . مرشد
- هامَّة : ولا يقال هامَة بتخفيف الميم . والهامَة : الرأس .وهامَّة: مفرد هوامّ. والهوامّ الحيّات وكل ذي سم يقتل سمه، و أما ما لا يقتل ويسم فهو السوامّ مشددة الميم .والهوامّ ما كان من خَشَاش الأرض نحو العقارب و ما أشبهها، الواحدة هامّة لأنها تهِمّ أي تدِبّ وهميمها دبيبها.
- هَامِد :هَمَد : سكن، والهمود السكون والخشوع، والأرض الهامدة: الأرض اليابسة التي لا نبات بها.
- هانئ: الخادم.
- هباء منبثاً :غباراً متفرقاً في الفضاء. أصحاب الميمنة : الذين يحملون كتبهم بأيمانهم، أصحاب اليمن والبركة.
- هـبـل : كانت لقريش أصنام في جوف الكعبة وحولها ، وكان أعظمها عندهم هُبل وكان مصنوعا من عقيق أحمر ، ويتخذ صورة إنسان ، وكانت يده اليمنى مكسورة ، وأدركته قريش بدون يد ، فجعلوا له يداً من ذهب " وقد جلب هُبل من مآب من أرض البلقاء ، إلى مكة على يد عمرو بن لحى ، وتنصيبه فيها وأمر الناس بعبادته وتعظيمه.وقيل هبل صنم من هيت من أرض الجزيرة ، نصب على بئر في بطن الكعبة وأمر الناس بعبادته ، وأن أول من نصبه هو خزيمة بن مدركة بن مضر . وكانت العرب تستسقم عنده بالقداح في أكثر من مناسبة كختان الأولاد وإقامة حفلات الأعراس والمآتم . وعند هبل كانوا يميزون صريح النسب من المشكوك في نسبه . يحصل هذا بعد أن يقدموا بين يديه مائة درهم ، وجذورا تعطى كلها لصاحب القداح أي السادن الذي يقوم بضرب القداح. ويقال أن عبد المطلب جد محمد ضرب عنده بالقداح على ولده عبد الله ، فخرجت القداح على الإبل فنحرت عندها ثم تركت .
- هَتْأَةٌ: وَقْتٌ.
- هَتَأَهُ: ضَرَبَه.
- هُتوءُ: الشَّقُّ والخَرْقُ.
- هَجَأُ : كُلُّ ما كُنتَ فيه فانْقَطَعَ عَنْكَ.
- هجأ جوعه هجئا وهجوءا: سكن وذهب، والطعام: أكله، وبطنه: ملأه. وأهجأ جوعه: أذهبه، وأهجأ حقه: أداه إليه،
- هُجَأَة :ُالأحْمَقُ.
- هجأة، كهمزة: الأحمق.
- هَجَع : نام بالليل، والمعنى أنهم كانوا ينامون قليلاً من الليل.
- هجنة : قبح الكلام
- هجنة : قبح الكلام
- هـد م : نقض البناء وإسقاطه.
- هدأ : صغر السنام من كثرة الحمل.
- هدأ هدءا وهدوءا: سكن .وأهدأته، و هدأ بالمكان: أقام، و هدأ فلان: مات.
- هَدْءُ: أَوَّلُ اللَّيْلِ إلى ثُلُثِهِ.
- هدء: أول الليل إلى ثلثه.
- هَدْآءُ: ناقَةٌ هَدِئَ سَنامُها من الحمْلِ.
- هدآء: ناقة هدئ سنامها من الحمل.
- هُدَّاءَةٍُ: الفَرَسُ الضامِرُ، خاصٌّ بالذُّكورِ.
- هداءة: الفرس الضامر، خاص بالذكور.
- هداية :الهداية هي توفيق الايمانِ والعمل مسندةٌ إلى مشيئة اللّه كما في قوله تعالى:في سورة البقرة:(وَاللّهُ يَهدي مَن يَشاء إلى صِراطٍ مُستَقيم).
- هداية النّاس : تبليغ الإسلام عن طريق الانبياء أو اللّه تعالى أو عن طريق
- هَذَأَهُ : قَطَعَهُ قَطْعاً .
- هذأه: قطعه قطعا. وهذئ من البرد، بالكسر: هلك. وتهذأت القرحة: فسدت وتقطعت. والهذأة، بالفتح: المسحاة.
- هـر ب :الهَرَب : الذهاب بسرعة عن خوف.
- هُرَأٍ: فَسِيلُ النخْلِ
- هُرَاءُ : المَنْطِقُ الكَثِيرُ، أو الفاسِدُ لا نظامَ له
- هرمون :مواد كيميائية معقدة التركيب تنتج في الجسم وتدور في الدم
- هرمون النمو : أحد الهرمونات التي تفرزها الغدة النخامية والذي ينظم عملية النمو
- هرمونات :الهرمونات نوعان: واحد منشط وآخر كابح مثبط فللسكر هرمون الأنسولين وعمله تخفيض مستوى السكر في الدم و هرمون الجلوكاجون وعمله زيادة مستوى السكر في الدم. وللكالسيوم البراثورمون الذي تفرزه مجاورات الدرقية وعمله زيادة مستوى الكالسيوم في الدم عن طريق طرح العظام له، وعن طريق زيادة امتصاصه من أنابيب الكلية، وهناك هرمون الكالسيتونين الذي تفرزه الغدة الدرقية وعمله هو عكس عمل البراثورمون حين يؤدي إلى خفض مستوى الكالسيوم في الدم. في الحمل يفرز هرمون البروجسترون ، وهو هرمون نسائي يفرز في المبيض أول الحمل ثم من المشيمة، وعمله هو المحافظة على الحمل عن طريق تنشيطه لجدار الرحم والحفاظ عليه سميكا مغذي بالدم والشعيرات محتفظا بشكله الاسفنجي.. فإذا ما انخفض مستوى البروجسترون بسبب علة ما أو حان وقت المخاض فإن الرحم يبدأ في الانقباض ويخرج الجنين منه ، ويزداد إفراز هرمون الأستروجين الذي يساعد على نضوج البويضة وخروجها إلى قناة الرحم.
- هزأ منه، وبه هزءا وهزؤا ومهزأة: سخر، كتهزأ، واستهزأ. ورجل هزأة بالضم: يهزأ منه. وأهزأ: دخل في شدة البرد
- هَزْلِ: ضد الجد.
- هشاشة العظام فقد العظام لكثافته يتميز بضخامة المسافات والفجوات في العظام ونقص سمك نسيج العظام
- هَشِـيمِ :الهشيم: حطام الشجر
- هضاب : أماكن عالية منبسطة واسعة الأرجاء
- هضاب : أماكن عالية منبسطة واسعة الأرجاء والمفرد هضبة واستهضب صار هضبة وهضبتهم السماء وروضة مهضوبة وهضبوا في الحديث أفاضوا فيه وهو يهضب بالشعر وبالخطب يسح سحا وجواد مهضب وفرس هضب
- هَلُوع :الهَلَع : أشد الجزع، وهو في الآية مفسر بما بعده؛ أي الذي إذا ناله الشر أظهر شدة الجزع، وإذا ناله خير بخل به ومنع.
- هِمْءُ، بالكسر: الثَّوْبُ الخَلَقُ، ج: أهْماءٌ.
- همء، بالكسر: الثوب الخلق، ج: أهماء. وهمأه: خرقه وأبلاه.
- هَمْر : صبُّ الماء والدمع، وانهمر الماء أي سال وانسكب.
- هَمْس :الهَمْسُ : الصوت الخفي، ومعنى الهمس في الآية: أنه صوت الأقدام حين يمشي الناس إلى المحشر.
- هنئ والمهنأ: ما أتاك بلا مشقة، وقد هنئ وهنؤ هناءة. والاسم: الهنء، بالكسر.
- هِنْءُ، بالكسر: العَطاءُ، والطائِفةُ مِنَ اللَّيْلِ.
- هنء، بالكسر: العطاء، والطائفة من الليل.
- هِناءُ: عِذْقُ النخْلةِ .
- هناء: عذق النخلة.
- هَوْءُ: الهِمَّةُ، والرَّأْيُ الماضي.
- هوء: الهمة، والرأي الماضي. هؤته بخير أو بشر، وهؤت به خيرا أو شرا: أزننته به.
- هواء : مزيج من الغازات الموجودة في الغلاف الجوى والهواء يتكون من 80% نيتروجين وكمية من الأكسجين وثاني أكسيد الكربون وغازات أخرى
- هَوى :الْهَوى: في قوله تعالي : وَمَا يَنطِقُ عَنِ ا لْهَوى (3) سورة النّـجم. ?هَوى: في قوله تعالي : وَالنَّجْـمِ إِذَا هَوى (1) سورة النّـجم . والنجم إذا هوى :أقسم بالنجم إذا سقط، وتناثر يوم القيامة.
- هَيْءُ والهِيءُ: الدُّعاءُ إلى الطَّعامِ والشَّرابِ، ودُعاءُ الإِبِلِ للشُّرْبِ.
- هيئة، وتكسر: حال الشئ، وكيفيته. وهيأه تهيئة وتهييئا: أصلحه. والمهايأة: الأمر المتهايأ عليه. والهئ والهئ: الدعاء إلى الطعام والشراب، ودعاء الإبل للشرب.
- هَيْئَةُ، وتُكْسَرُ: حالُ الشَّيءِ، وكَيْفِيَّتُه.
- هَيْتَ: اسم فعل بمعنى أقبل، وتعال. وهيت لك أي تهيأت لك فأقبل.
- هيم : الهيم : الإبل الشديدة العطش.
- هيموجلوبين : جزء ناقل الأكسجين وهو من مكونات الدم ويحتاج إلى عنصر الحديد لكي يؤدى وظائفه
واو
[عدل]- و فض :وَفَضَ يفِض، وأوفَضَ يُؤفِضُ إيفاضاً : أي عدا عدواً سريعا،
- و هـج : وَهَجت النار : اشتعلت، والوَهْج: حصول الضوء وقوته، والمعنى جعلنا سراجا مضيئا قوي الضوء.
- وأعجمت الكلام ضد أعربت، وأعجمت الكتابة: أزلت عجمتها، نحو: أشكيته: إذا أزلت شكايته. وحروف المعجم؛ روي عن الخليل (العين 1/238) أنها هي الحروف المقطعة لأنها أعجمية. قال بعضهم: معنى قوله: أعجمية أن الحروف المتجردة لا تدل على ما تدل عليه الحروف الموصولة وباب معجم: مبهم، والعجم: النوى، الواحدة: عجمة، إما لاستتارها في ثني ما فيه؛ وإما بما أخفي من أجزائه بضغط المضغ، أو لأنه أدخل في الفم في حال ما عض عليه فأخفي، والعجم: العض عليه، وفلان صلب المعجم، أي: شديد عند المختبر.
- وَأْوَاءُ :صِياحُ ابنِ آوَى.
- وارد :الوارد هو الذي يرد الماء ليأتي به لبقية القافلة.
- واطئة: السابلة. اوسقاطة التمر.
- واقعة :الواقعة :اسم من أسماء القيامة. حادثة القيامة. وقد سـمّاها في سور أخرى: الطّامّة والصّاخّة والآزفة وغيرها.
- والأعرابي في التعارف صار اسما للمنسوبين إلى سكان البادية، والعربي: المفصح، والإعراب: البيان. يقال: أعرب عن نفسه. وفي الحديث: (الثيب تعرب عن نفسها (الحديث عن عدي بن عدي الكندي عن أبيه عن رسول الله قال: (اشيروا على النساء في أنفسهن)، فقالوا: إن البكر تستحي يا رسول الله. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (الثيب تعرب عن نفسها بلسانها، والبكر رضاها صمتها) أخرجه أحمد في المسند 4/192) أي: تبين. وإعراب الكلام: إيضاح فصاحته، وخص الإعراب في تعارف النحويين بالحركات والسكنات المتعاقبة على أواخر الكلم، والعربي: الفصيح البين من الكلام، قال تعالى: }قرآنا عربيا{ [يوسف/2]، وقوله: }بلسان عربي مبين{ [الشعراء/195]، }فصلت آياته قرآنا عربيا{ [فصلت/3]، }حكما عربيا{ [الرعد/37]، وما بالدار عريب. أي: أحد يعرب عن نفسه، وامرأة عروبة: معربة بحالها عن عفتها ومحبة زوجها، وجمعها: عرب. قال تعالى: }عربا أترابا{ [الواقعة/37]، وعربت عليه: إذا رددت من حيث الإعراب. وفي الحديث: (عربوا على الإمام) (لم أجده). والمعرب: صاحب الفرس العربي، كقولك: المجرب لصاحب الجرب. وقوله: }حكما عربيا{ [الرعد/37]، قيل: معناه: مفصحا يحق الحق ويبطل الباطل، وقيل: معناه شريفا كريما، من قولهم: عرب أتراب أو وصفه بذلك كوصفه بكريم في قوله: }كتاب كريم{ [النمل/29]. وقيل: معناه: معربا من قولهم: عربوا على الإمام. ومعناه ناسخا لما فيه من الأحكام، وقيل: منسوب إلى النبي العربي، والعربي إذا نسسب إليه قيل عربي، فيكون لفظه كلفظ المنسوب إليه، ويعرب (هو يعرب بن قحطان، أبو اليمن كلهم، وهم العرب العاربة، ونشأ سيدنا إسماعيل معهم فتكلم بلسانهم) قيل: هو أول من نقل السريانية إلى العربية، فسمي باسم فعله.
- وامئة: الداهية.
- وَاهِيَةٌ :وَهَى الشيء: تَخرّق وانشقَّ وضعف، والمعنى أن السماء أصبحت ضعيفة مسترخية بعد ما كانت محكمة.
- وَبَأًُ: الطَّاعُونُ، أو كُلُّ مَرَضٍ عامٍّ، ج: أَوْبَاءٌ، أوْبِيَةٌ.
- وبأ: طاعون، أو كل مرض عام، ج: أوباء وأوبية. وهي وبئة ووبيئة وموبئة: كثيرته
- وَبَر : الوبر من الإبل، بمنزلة الصوف من الضأن، والشعر من المعز، والجمع أوبار.
- وتأ في مشيته يتأ: تثاقل كبرا أو خلقا.
- وَتِينَ :الوَتين : العرق المتصل من القلب بالرأس، إذا قطع مات صاحبه.
- وثء :الوثاءة: وصم يصيب اللحم لا يبلغ العظم، أو توجع في العظم بلا كسر، أو هو الفك، وثئت يده. تثأ وثئا ووثأ، فهي وثئة ووثئت كعني، فهي موثوأة ووثيئة، ووثأتها وأوثأتها، وبه وثء، ولا تقل وثي.
- وَثَأَ اللَّحْمَ :أماتَهُ، وهذه ضَرْبَةٌ قَد وَثَأَتِ اللَّحْمَ.
- وثأ اللحم: أماته
- وَثْءُ والوَثَاءَة: وَصْمٌ يُصِيبُ اللَّحْمَ لا يَبْلُغُ العَظْمَ، أو تَوَجُّعٌ في العَظْمِ بلا كَسْرٍ، أو هو الفَكُّ، وَثِئَتْ يَدُهُ.ٌ.
- وثن : فإذا كانت تماثيل دعوها الأصنام والأوثان .و كثيرون قد خلطوا بين تعريف الوثن والصنم . ولقد قيل الوثن هو الصنم الصغير . كما قيل سمى وثناً لانتصابه وثباته على حاله واحدة ، من وثن بالمكان ، أقام به وثن .وما اتخذوه من آلهة فكان غير صورة فهو وثن . وقيل الفرق بين الوثن والصنم أن الوثن ما له جثة من خشب أو حجر أو فضة أو ذهب ينحت ويعبد ، والصنم الصورة بلا جثة .. وقد ذكر القرآن الأوثان على صيغة الجمع كما ذكر الأصنام [ الحج: 3. ، العنكبوت: 17 ، 25 ] و يبدو معناها في هذه الآيات هو نفس المعنى في كلمة الأصنام في الآيات الأخرى
- وثنيون :عبدة الأصنـــــام والأوثان.و كانت الوثنية نوعاً من الدين الذي يُستمد من الطبيعة ، وهي تشبه في الكثير من نواحيها الأشكال البدائية جداً للدين التي يرد ذكرها في العهد القديم. ولم تحدد الوثنية الأشياء التي على الفرد أن يتقدم بها إلى آلهته .وإنما ترك ذلك للمرء نفسه فهو يتقرب بكل ما يختار ويشاء، وكل حسب مقدرته وقابليته.
- وَجَب : سقط، ووجبت أي سقطت بعد النحر، فوقعت جنوبها على الأرض، والواجب ما وقع علينا وألزمنا .
- وجوه :كلمة الوجوه تطلق على اللفظ المشترك الذي يستعمل في عدة معان .ولا يُقتَصَر به على معنى واحد .
- وجيئة: تمر، أو جراد يدق.
- وَجِيئَةُ: تَمْرٌ، أو جَرَادٌ يُدَقُّ، ويُلَتُّ بِسَمْنٍ أوْ زَيْتٍ، فَيْؤكَلُ،
- وحدأ الشئ حدءا: صرفه.
- وَحْش : هو حيوان البر الذي لا خلطة له بالإنس ولا أُنس له، وجمعه وحوش، وأوحش المنزل أي أقفر وذهب عنه الناس.
- وحي: الوحي : الإعلام السريع الخفي الخاص بمن يوجه إليه بحيث يخفى على غيره، ولهذا سمي بالوحي، لأنه يأتي إلى النبي دون أن يراه غيره ممن هو حوله. أوالإلهام للإنسان كالوحي إلى أم موسى: (وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلا تَخَافِي وَلا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ) (القصص:7) . أوالإلهام الغريزي للحيوان كالوحي إلى النحل (وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتاً وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ) (النحل:68)
- وَدَأًُ: الهَلاَكُ.
- ودأ: هلاك. وتودأت عليه الأرض: استوت، أو تهدمت
- ودأه: سواه.
- وَذْءُ: المَكْرُوهُ من الكلام.
- وذء: المكروه من الكلام.
- وذأه: عابه، وحقره، وزجره.
- وَراءُ: وَلَدُ الوَلَدِ.
- وراء: ولد الولد.
- ورقة: أوراق النبات مكونة من نصل وساق.. وأوراق النبات ذات الفلقتين إما بسيطة أو مركبة. والمركبة نوعان: ريشية بحيث تكون الاتصال معلقة على جانبي الساق، أو راحية بحيث تكون كلها معلقة على طرف الساق عند قمته.وللنصل سطحان، وعلى السطح فتحات التهوئة أو الثغور التنفسية وكل منها محاطة بخليتي حراسة.
- ورم دموي: تجمع الدماء التي تخرج من الأوعية الدموية داخل أنسجة الجلد أو الأعضاء
- ورم سرطاني : مجموعة من الخلايا غير الطبيعية في الجسم تنمو موضعيا أو تنتشر وربما تكون حميدة أو خبيثة
- ورم لمفاوي: عادة وليس دائما مرض سرطاني خبيث خاص بالأنسجة الليمفاوية
- ورم وعائي : بروز يحدث في الأوعية الدموية يحدث في الغالب نتيجة لتصلب الشرايين وارتفاع ضغط الدم، ويمكن حدوثها نتيجة لانسداد في الأوعية الدموية والتي تؤدى بالتالي لسكتة قلبية
- وريد : أنبوبة يسير فيها الدم غير المؤكسد عائدا إلى القلب
- وزأ اللحم: أيبسه. ووزأ الوعاء توزئة وتوزيئا: شد كنزه، والقربة: ملأها فتوزأت. والوزأ: الشديد الخلق.
- وزر: في قوله تعالي : أَلاَّ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرى (38) سورة النّـجم . ألاّ تزر وازرة وزرأخرى :يقصد بالوزر هنا الذنب; والمعنى: لا تتحمل نفسٌ ذنب غيرها.
- وسوس :الموسوس لغيره لاغوائه .
- وشطره الأول في عمدة الحفاظ: عرب)
- وَشَى (الثوب) : إذا نسجه على لونين فأكثر، والشية كل لون يخالف معظم لون الفرس وغيره.
- وصئ الثوب: اتسخ.
- وضاءة: الحسن والنظافة. وضئ من أوضياء ووضاء، ووضاء من وضائين ووضاضئ. وما هو بواضئ، أي: بوضئ، وتوضأت للصلاة، وتوضيت لغية أو لثغة.
- وطئه، بالكسر، يطؤه: داسه، كوطأه، وتوطأه، والمرأة: جامعها. ووطؤ، ككرم، يوطؤ وطاءة: صار وطيئا، ووطأته توطئة. واستوطأه: وجده وطيئا بين الوطاءة والوطوأة والطئة والطأة، أي: على حالة لينة. وأوطأه فرسه: حمله عليه فوطئه. والوطأة، الضغطة، أو الأخذة الشديدة. وموضع القدم كالموطأ والموطئ. ووطأه: هيأه، ودمثه وسهله. والوطء والوطاء والميطأ: ما انخفض من الأرض بين النشاز والإشراف. وواطأه على الأمر: وافقه، كتواطأه. وتوطأه.
- وعول: الوعول: وجوه الناس وأشرافهم،
- وَفْد :القادمون على الملوك والأكابر، يستخرجون منهم الحوائج.
- وَقَب : دخل، وأصل وقب دخل في الوقت، ثم عبّر به عن الدخول في الشيء مطلقاً.
- وقراً :الوقر : الثقل .
- وقوف بعرفة ..ويكون ذلك في التاسع من ذي الحجة ، ومنها يفيضون عند الغروب إلى ( المزدلفة ) ومنها إلى ( منى ) عند شروق اليوم العاشر لرمى الجمرات ونحر الأضحية
- وقيل: هما النوم والنكاح، وقيل: التمر واللبن .
- وَكَزَ : الوَكْز : الضرب والدفع، وقيل وكزه أي ضربه بجُمع كفه.
- وكفاء: جازاه ، والاسم: الكفاءة والكفاء، بفتحهما ومدهما. وهذا كفاؤه وكفأته وكفيئه وكفؤه وكفؤه وكفؤه وكفوؤه: مثله، ج: أكفاء وكفاء. وأكفأ: مال وأمال، وقلب. والكفأة، ويضم: حمل النخل سنتها،. والكفاء: سترة من أعلى البيت إلى أسفله من مؤخره، أو الشقة في مؤخر الخباء، أو كساء يلقى على الخباء حتى يبلغ الأرض. وكفئ اللون، ومكفؤه: كاسفه متغيره. وكافأه: دافعه،
- وِلدان مخلّدون : غلمان باقـون ما بقيت الجنان، لا يتغيرّ تكوينهم، ولا يموتون.
- ومأ إليه: أشار إليه.
- وَنِي في الأمر : إذا ضعف فيه وقصر في تحصيله، والوَنْي: الضعف والقصور والكلل.يؤثرون : في قوله تعالى: }ويؤثرون على أنفسهم{ [الحشر/9] .}بل تؤثرون الحياة الدنيا{ [الأعلى/16]. استئثار: تفرد بالشيء من دون غيره
- وهو في ديوان ص 885؛ والمجمل 3/655؛ والأضداد ص 322؛ وتهذيب اللغة 2/310. النغانغ: لحمات عند اللهوات)
- وهو لامرئ القيسس في ديوانه ص 120)
- ويقال: اعتذرت المياه: انقطعت، واعتذرت المنازل: درست، على طريق التشبيه بالمعتذر الذي يندرس ذنبه لوضوح عذره، والعاذرة قيل: المستحاضة (قال ابن فارس: ويقال: إن العاذرة: المرأة المستحاضة، وفيه نظر، كأنهم أقاموا الفاعل مقام المفعول؛ لأنها تعذر في ترك الوضوء والاغتسال. انظر: المجمل 3/656)، والعذور: السيء الخلق اعتبارا بالعذرة، أي: النجاسة، وأصل العذرة: فناء الدار، وسمي ما يلقى فيه باسمها.
ياء
[عدل]- يُؤفك:يُصرف.
- يأفوخ :هو غشاء يخطه الثقوب أو الفتحات التي توجد في العظام ويظهر هذا بوضوح في جمجمة الأطفال
- يأن: حان . يحين
- يَؤودُهُ : في قوله تعالى {وَلا يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِـيُّ الْعَظِيـمُ} (255) البقرة. لا يؤودُه: أي لا يُثقله، ولا يَشقُّ عليه ذلك.
- يَأْيَأَهُ يَأْيَأَةً ويَأْيَاءً: أظْهَرَ إلْطَافَه،
- يافع : بالياء التحتية وهو المراهق الذي قارب البلوغ
- يَاقُوتُ :اليَاقُوت لفظ فارسي معرّب وهو حجر إذا نفخ عليه النار ازداد حسناً وحُمرة.
- يُبَتِّكُنَّ : في قوله تعالى {وَلأُُضِلَّنَّهُمْ وَلَأُمَنِّيَنَّهُمْ وَلآمُرَنَّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ آذَانَ الأَنْعَامِ} (119) النساء.البَتْكُ: قطع خاص، ولذلك قال الراغب البتك يقارب البت، لكن البتك يستعمل في قطع الأعضاء والشعر، يقال: بتك شعره وأذنه، وكان العرب في الجاهلية يشُقون آذان الأنعام كعلامة على أنها مقدّمة للآلهة.
- يبتكن: انظر : بتك.
- يَبْحَثُ: في قوله تعالى: {فَبَعَثَ اللَّهُ غُرَابًا يَبْحَثُ فِي الأَرْضِ لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوَارِي سَوْءَةَ أَخِيهِ}(31) المائدة. البَحث: التنقيب على الشيء، والاجتهاد في معرفة باطنه وخفيِّه
- يبخسون:انظر : بخس.
- يُبَطِّئَنَّ : في قوله تعالى: {وَإِنَّ مِنْكُمْ لَمَنْ لَيُبَطِّئَنَّ فَإِنْ أَصَابَتْـكُمْ مُصِيبَةٌ قَالَ قَدْ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَـيَّ إِذْ لَمْ أَكُنْ مَعَهُمْ شَهِيدًا} (72) النساء. البُطءُ: هو التأخر في السير، وبَطّأ أي حمل غيره على البطء.
- يَبْغِيَانِ: يطغى أحدهما على الآخر.
- يَتَجَرَّعُهُ : في قوله تعالى: {يَتَجَرَّعُهُ وَلا يَكَادُ يُسِيغُهُ وَيَأْتِيهِ الْمَوْتُ مِنْ كُلِّ مَكَانٍ وَمَا هُوَ بِمَيِّتٍ وَمِنْ وَرَائِهِ عَذَابٌ غَلِيـظٌ} (17) إبراهيم. الجَرْعُ: شرب الماء، وتَجَرُّعُهُ: شُربه بتكلُّف.
- يَتَخَبَّطُهُ : في قوله تعالى: {الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبا لا يَقُومُونَ إِلاّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسّ} (275) البقرة. الخَبْطُ: الضرب على غير استواء واتساق، وَيتخبَّطُه: يصرعه ويضربه.
- يَتِيهُونَ :في قوله تعالى: {قَالَ فَإِنَّهَا مُحَرَّمَةٌ عَلَيْهِمْ أَرْبَعِينَ سَنَةً يَتِيهُونَ فِي الأَرْضِ فَلا تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ} (26) المائدة. التّيه: الحيرة والضياع.
- يثرب وأثرب: مدينة النبي صلى الله عليه وسلم، وهو: يثربي، وأثربي بفتح الراء وكسرها فيهما
- يَجُرُّهُ : في قوله تعالى: {وَلَمَّا رَجَعَ مُوسَى إِلَى قَوْمِهِ غَضْبَانَ أَسِفًا قَالَ بِئْسَمَا خَلَفْتُمُونِي مِنْ بَعْدِي أَعَجِلْتُمْ أَمْرَ رَبِّكُمْ وَأَلْقَى الأَلْوَاحَ وَأَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ يَجُرُّهُ إِلَيْهِ} (150)الأعراف. الجَرُّ: الجذب والسحب بعنف.
- يَجْمَحُونَ: في قوله تعالى {لَوْ يَجِدُونَ مَلْجًَا أَوْ مَغَارَاتٍ أَوْ مُدَّخَلًا لَوَلَّوْا إِلَيْهِ وَهُمْ يَجْمَحُونَ}(57) التوبة. جَمَحَ: أسرع، والدابة الجَموح: التي لا يرُدُّها لجام، والجُموحُ: النفور بإسراع، وهو أبلغ من النشاط.
- يحموم : الشديد الحرارة
- يَحِيفَ :في قوله تعالى: {أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيـْهِمْ وَرَسُولُهُ بَلْ أُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ} (50) النور. الحَيفُ: الميل في الحكم والجنوح إلى أحد الجانبين، وهو في الآية بمعنى الجور والظلم.
- يخرصون : الخرص: حرز الثمرة، والخرص: الكذب في قوله تعالى: }إن هم إلا يخرصون{ [الزخرف/20]. وقوله تعالى: }قتل الخراصون{ [الذاريات/10]، قيل: لعن الكذابون، وكل قول مقول عن ظن وتخمين يقال: خرص،
- يُخسر الميزان:يُنقص الوزن ويبخس الناس أشياءهم .
- يد :موضع اليد من القميص ظهر :موضع الظهر من القميص
- يُدَعُّونَ:يُدفعون بشدة واحتقار.
- يَدْمَغُهُ : في قوله تعالى {بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ} (18) الأنبياء. الدَمْغُ: أصله كسر الدماغ، وقد استعير للمحق، ودَمَغَ فلانًا: غلبه وعلاه، ودمغ الحق الباطل: أي محاه.
- يراعة : قصبة الكتابة .
- يَرْتَعْ : في قوله تعالى {أَرْسِلْهُ مَعَنَا غَدًا يَرْتَعْ وَيَلْعَبْ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُون} (12) يوسف. الرَتَعُ: الإقامة في خصب وسعة من الطعام، وأصله في البهائم، ويستعار للأناسي.
- يَرْتَعْ : في قوله تعالى {أَرْسِلْهُ مَعَنَا غَدًا يَرْتَعْ وَيَلْعَبْ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُون} (12) يوسف. الرَتَعُ: الإقامة في خصب وسعة من الطعام، وأصله في البهائم، ويستعار للأناسي.
- يرقان :مرض اليرقان هو مرض خاص بتلون لون الجلد إلى اللون الأصفر وكذلك الأغشية المخاطية والعين وذلك نتيجة لوجود كمية كبيرة من مادة البيلوروبين في الدم
- يَرْنَأَ: صَبَغَ به، كَحَنَّأ.
- يُرَنَّاءُ، بالضمِّ والمَدِّ: الحِنَّاءُ.
- يرناء، بالضم والمد: الحناء. ويرنأ: صبغ به؟
- يَزِفُّونَ : في قوله تعالى: {فَأَقْبَلُوا إِلَيْهِ يَزِفُّونَ} (94) الصافات. زَفَّ: أسرع، وأصل الزفيف في هبوب الريح، وسرعة النعام الذي يخلط طيرانه بمشيه.
- يُسألون : يحاسبون
- يسر : سهولة ووضوح من غير تعقيد .
- يسراً : بيسر وسهولة
- يَسْطُونَ : في قوله تعالى: {يَكَادُونَ يَسْطُونَ بِالَّذِينَ يَتْلُونَ عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا} (72) الحج. السَّطْو: البطش باليد.
- يَسْعَى : في قوله تعالى: { وَجَاءَ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَى } ( يّـس:20 ) وقوله: { فَاسَعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّه } ( الجمعة:9 ).سعى فلان سعيًا: تصرف في أي عمل كان؛ ويُستعمل "السعي" في المشي كثيرًا، وفي اصطلاح الشرع: قطع المسافة بين الصفا والمروة سبع مرات ذهابًا وإيابًا، بعد طواف في نسك حجٍّ أو عمرة. وقد يُطلق على السعي: الطواف، والتطواف، قال تعالى: { فَلا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِمَا } ( البقرة:158 ).
- يسعى:ينتشر ويسير.
- يَسْلُبْهُمُ : في قوله تعالى: {وَإِنْ يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئًا لا يَسْتَنْقِذُوهُ} (73) الحج. السَّلْبُ: النـزع من الغير عن طريق القهر.
- يُشْعِرُكُمْ : في قوله تعالى: { وَمَا يُشْعِرُكُمْ أَنَّهَا إِذَا جَاءَتْ لا يُؤْمِنُون } ( الأنعام:109 ) الإشعار: الإعلام، و "أشعر" الهدي: إذا طعن في سنامه الأيمن حتى يسيل منه دم، ليُعْلَم أنه هديٌ، والهدي: ما يُهدى إلى الحرم من الأنعام ( البقر والإبل.. ) واحده: هدِيَّة، وهدْيَةٌ.وإشعار الهدي عند جمهور أهل العلم هو: أن يطعن صفحة سَنام الإبل، وهي مستقبلة القبلة، فيدميها، ويُلطِّخُها بالدم؛ ليُعْلَم أنها هديٌ؛ ولا يختص ذلك بالإبل، وإنما يشمل البقر أيضًا.
- يَصْدُر : في قوله تعالى: { حتى يَصْدُر الرِّعاء } ( القصص:23 ) هو يوم الثالث عشر من ذي الحجة، ويسمى يوم النفر الثاني، والصَّدَر في اللغة نقيض الورد، ومعنى الصدر على هذا، رجوع المسافر من سفره، وسمي هذا اليوم بيوم الصدر؛ لأن الناس يَصْدُرون فيه عن مكة إلى ديارهم، أي يرجعون.
- يَطْمِثْهُنَّ:يطأهنّ أحد من قبل.
- يطوف :(يطوف عليهم ولدان مخلّدون ): يخدمهم الولدان المخلَّدون، يُقدِّمون لهم ما لذَّ من الطعام و الشراب.
- يَطَّوَّفَ : في قوله تعالى: { إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِمَا } ( البقرة:158 ). والمطاف: موضع الطواف، وتطوف وطوَّف: بمعنى طاف. واُستعمل الطواف في القرآن بمعنى السعي، قال والطواف شرعًا: الدوران حول الكعبة سبعة أشواط متتالية، من غير فاصل يُعتد به.
- يَعْرُجُ فيها :يصعد في أجوائها.
- يَغْشَى: في قوله تعالي : إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشى (16) سورة النّـجم
- يُفْتَنُونَ:الفتن : هو ادخال الذهب في النار ليُعرف الجيّد من الرديء.و يفتنـون : يوم هم يحرقون في النار فتفتضح حقيقتهم الرديئة.
- يفوف : كيعفور الحديد القلب ويطلق على الجبان أيضا
- يَقْطِينٍ :اليقطين : ما لا ساق له من النبات، بل ينبسط وينفرش على وجه الأرض، كالقثاء والبطيخ، وغلب على القرع.
- يَقَظة : التنبه والحذر، وأيقاظاً: أي متنبهين غير نائمين.
- يَلِجُ : يلج في الأرض :يدخل فيها.
- يلمع : اليلمع كأنه مضارع من لمع البرق زيدت عليه أل ومعناه الذي يلمع ويتوقد ذكاء ويتفطن للامور فلا يخطئ منها و اليلمعين بالياء المشددة الدالة على المبالغة كالالمعي بالهمزة واما اليلمع فهو البرق الخلب وبمعنى الكذاب وكلاهما غير مناسب
- يمحو:محاه في اللّغة: أزاله وأبطله، أو أزال أثره ومحو اللّيل: إزالته.وَيَمْحُ اللّهُ الباطِلَ أي يذهب بآثار الباطل.
- يمن: بلد اليمن انظر سراة
- ينزفون: يفقدون عقولهم بسبب شرب الخمر. ولا ينزفون لا يفقدون عقولهم.
- يَنَع الثمر : نضج، وحان قطافه.
- يَهْجَعُونَ: الهجوع، نوم الليل
- يهود: اليهود نسبة إلى بلدة يهودا التي كانت في جبل صهيون في الجنوب الغربي من اُورشليم، والتي اتخذها داود عاصمة لملكه وبنى فيها محلاّ للتابوت(هيكل ) الذي كان فيه التوراة وسائر مواريث أنبياء بني إسرائيل ودفن فيها ملوكهم .
- يود : أحد العناصر الأساسية التي توجد في الجسم و 80% من اليود الخاص بالجسم يوجد في الغدة الدرقية
- يُولِجُ :يولج الليل في النهار :يدخل أحدهها في الآخر.
- يوم :اليوم في القرآن : اليوم الذي يحشر اللّه فيه الجنّ والانس جميعا.
- يوم التروية :هو يوم الثامن من ذي الحجة؛ سُمي بذلك لأن الناس كانوا يرتوون فيه من الماء تزودًا للخروج لمنًى وعرفة. وهو اليوم الذي يخرج فيه الحجيج لمنًى للمبيت فيها.
- يَوْمَ الْحَجِّ الأَكْبَر : يَوْمَ الْحَجِّ الأَكْبَر يوم النحر، وفيه قوله تعالى: { وَأَذَانٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الأَكْبَر } ( التوبة:3 ).
- يَوْمَ الْحَجِّ الأَكْبَر: في قوله تعالى: { وَأَذَانٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الأَكْبَر } ( التوبة:3 ) هو يوم النحروقيل: سُمي بذلك لكثرة الأعمال فيه.
- يوم الدِّين :يوم الجزاء.
- يوم الدين في القرآن :هو يوم الجزاء، مثل قوله تعالى في سورة الفاتحة: مالِكِ يَومْ الدِّينِ).
- يوم الدين: هو يوم الجزاء ، أي يوم الحساب في قوله تعالي (مالك يوم الدين)
- يوم الصدر : هو يوم الثالث عشر من ذي الحجة، ويسمى يوم النفر الثاني، والصَّدَر في اللغة نقيض الورد، ومنه قوله تعالى: { حتى يَصْدُر الرِّعاء } ( القصص:23 ) ومعنى الصدر على هذا، رجوع المسافر من سفره، وسمي هذا اليوم بيوم الصدر؛ لأن الناس يَصْدُرون فيه عن مكة إلى ديارهم، أي يرجعون.
- يوم القر : القرُّ مأخوذ من القرار، وهو المستقر من الأرض؛ ويوم القرِّ هو اليوم التالي ليوم النحر، وهو الحادي عشر من ذي الحجة، سُمي بذلك لأن الحجيج يقرِّون فيه: أي يسكنون ويقيمون بمنًى لاستكمال الرمي.
- يوم النحر : هو اليوم الأول من أيام عيد الأضحى المبارك، العاشر من ذي الحجة، سمي بذلك لأن الأنعام تذبح وتنحر في هذا اليوم تقربًا إلى الله.
- يوم النفر :النفر مأخوذ من نفرت الدابة تنفِر نفارًا وتنفُر نفورًا، والنفر والنفير لغة: الجماعة من الناس، والجمع أنفار، ومنه قوله تعالى: { كَأَنَّهُمْ حُمُرٌ مُسْتَنْفِرَة } ( المدثر:50 ) أي: نافرة ويقال لليوم الذي يلي يوم القر ( يوم الحادي عشر من ذي الحجة ): يوم النفْر بالسكون، ويوم النفَر بالفتح، وهو اليوم الذي ينفر الناس فيه من منًى، ويُسمى يوم النفر الأول، وهو يوم الثاني عشر من ذي الحجة، ويوم النفر الثاني، هو يوم الثالث عشر من ذي الحجة، آخر أيام التشريق.
- يوم عرفة : هو يوم التاسع من ذي الحجة، سُمي بذلك لأن الوقوف بعرفة يكون فيه، والوقوف بعرفات في هذا اليوم ركن أساس من أركان الحج.